الاعتـــــذار ,,,,,,,,,,,,,,,,,, بقلمي !!

نعلم جميعا أ ن التسامح من صفات ديننا الحنيف ...
وكثير من الناس الآن ينظرون إلى الاعتذار أنه أنه ضعف وذلة . وهذا هو الواقع في مجتمعنا فعندما يعتذر شخص عن خطأ يعامل كأنه ضعيف أو خائفاً من الشخص ....
والحقيقة أن الاعتذار من صفات الرجل القوي بأخلاقه وآدابه ... وهو سمة من سمات الشجاعة ومن أروع الصفات لأنه يعمل على كسر النفس وإرغامها على الاعتراف بالخطأ وهو يبين سلامة النية والدليل على طيبة القلب والمحاولة على الإصلاح ....
ولو أن كل شخص يخطئ يقوم بالاعتذار سواء كان خطأً صغيراً أم كبيراً لأصبحنا من أفضل المجتمعات لأن في ذلك مكاسب كبيرة من أهم هذه المكاسب كسب احترام الآخرين وهذا اعتقد أن الكل يسعى له .....
الر سول – صلى الله عليه وسلم – قال : (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) أو كما قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ....
فجميعنا نخطئ ونضيع عن الطريق أحيانا فيجب علينا أن نعتذر ونسأل ونذهب إلى من يدلنا على الطريق الصحيح ......
والاعتذارمن أفضل مهارات الاتصال الإجتماعية التي تؤدي إلى قوة الترابط بين أفراد المجتمع .... والاعتذار يؤدي إلى شعور المخطئ بالندم وأيضاً يؤدي إلى رغبة الشخص المخطئ بالإصلاح ......
ولو أننا اعتمدنا هذا المبدأ الإسلامي النبيل الذي حث عليه ديننا الحنيف لأصبحنا خير أمة أخرجت للناس .....
- لماذا لايتعلم الناس فن الاعتذار فهو من الفنون القادرة على إصلاح الفرد والمجتمع ؟
- لماذا نصرّ ولانعترف بأخطائنا ؟
- لماذا لا نقدّم الاعتذار إلى كل من أخطأنا عليه ؟
- لماذا ؟......... ولماذا ؟..............
- لماذا لانعفو ولانصفح فالله سبحانه وتعالى يعفو ويصفح ....... فمن نكون نحن ؟
ودمتم سالمين ,,,,,

بقلم
أخوكم / البرواز

ولو أن كل شخص يخطئ يقوم بالاعتذار سواء كان خطأً صغيراً أم كبيراً لأصبحنا من أفضل المجتمعات لأن في ذلك مكاسب كبيرة من أهم هذه المكاسب كسب احترام الآخرين وهذا اعتقد أن الكل يسعى له .....
وازيدعليها اخي البرواز لأختفت الجرائم ولزال الحقد من قلوب البشر وارتفعت اسهم صلة الرحم وزادت الخيرات وحلة البركة في الرزق..
والرسول صلى الله عليه وسلم هو قدوتنا في كل امورالدنيا وهو القائل :ليس القوي بالصرعة انما القوي من يملك نفسة لحظة الغضب
وهذا من الحلم الذي يدخل في التسامح وهو لب الاعتذار..

شكرالك اخي البرواز وبارك الله في فكرك وجهودك.

الأعتذار أمرا ليس سهل عند بعض المتعلمين الجاهلين بالمعنى والمفهوم الحقيقي ,,,

ولو أدركنا المعنى الحقيقي لكل شيء وأخذناه مأخذ الجد, بعيدا عن المكابره ,والعزة بالإثم, لكان الأمر أسهل ما يكون فعله لمن أراد فعله .

والإعتذار .. فعل يفعله الإنسان بطريقته أو بالوساطه إذا كان الخطأ كبير يصعب على الطرف الآخر قبوله أو مغفرته ( والله هو الغفور الرحيم ) فتبرير الموقف له أهميه كبيره جدا في فتح باب الإعتــذار للتخفيف من حدة الموقف المغلق .



أيـهـــا البرواز :

تناولك وإختيارك للمواضيع دليل على صحة فكرك وأنار الله فكرك ,,


أما بعــد :


أقدم لك شكري وتقديري على هذا الإبداع والتحليق مع الأخوه المبدعين ..


ولــــــــك :

تحياتي

أخوكــم / الأســـــــــــد

اخي البرواز دائماً ونظرتك في الافاق لقمة الاخلاق التي يتمتع بها اخينا البرواز..
الاعتذار قد يكون سمة للرجل الحسن الخلق... قد يستسهلة ذات العقل الواعي ... ولكن قد يكون عائق الاعتذار من عدم قبول الاعتذار وهذه مشكلة قد تمنع الكثير من يحبون ازالة الحقد ودمح الزلات والاخطاء بالاعتذار فهنا لك الكثير ممن يعتبرون قبول الاعتذار تنازل عن الحقوق الخاصه للذين لايستطيعون رد الفعل ويعتبرون من يقبل بالعذر ضعيف الشخصيه شكراً لفكرك

أخــــي البرواز


أظن ان الاخوان كفوو



والتسامح جميييييييل بين المسلمين



موووووووووووووفق

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدالجميلي ولو أن كل شخص يخطئ يقوم بالاعتذار سواء كان خطأً صغيراً أم كبيراً لأصبحنا من أفضل المجتمعات لأن في ذلك مكاسب كبيرة من أهم هذه المكاسب كسب احترام الآخرين وهذا اعتقد أن الكل يسعى له ..... وازيدعليها اخي البرواز لأختفت الجرائم ولزال الحقد من قلوب البشر وارتفعت اسهم صلة الرحم وزادت الخيرات وحلة البركة في الرزق.. والرسول صلى الله عليه وسلم هو قدوتنا في كل امورالدنيا وهو القائل :ليس القوي بالصرعة انما القوي من يملك نفسة لحظة الغضب وهذا من الحلم الذي يدخل في التسامح وهو لب الاعتذار.. شكرالك اخي البرواز وبارك الله في فكرك وجهودك.

سعد الجميلي

[align=center]اهلابك بين السطور
نورت الصفحة بمرورك
الطيب الكريم
انار الله دربك
تحياتي لك ...[/align]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asd1 الأعتذار أمرا ليس سهل عند بعض المتعلمين الجاهلين بالمعنى والمفهوم الحقيقي ,,, ولو أدركنا المعنى الحقيقي لكل شيء وأخذناه مأخذ الجد, بعيدا عن المكابره ,والعزة بالإثم, لكان الأمر أسهل ما يكون فعله لمن أراد فعله . والإعتذار .. فعل يفعله الإنسان بطريقته أو بالوساطه إذا كان الخطأ كبير يصعب على الطرف الآخر قبوله أو مغفرته ( والله هو الغفور الرحيم ) فتبرير الموقف له أهميه كبيره جدا في فتح باب الإعتــذار للتخفيف من حدة الموقف المغلق . أيـهـــا البرواز : تناولك وإختيارك للمواضيع دليل على صحة فكرك وأنار الله فكرك ,, أما بعــد : أقدم لك شكري وتقديري على هذا الإبداع والتحليق مع الأخوه المبدعين .. ولــــــــك : تحياتي أخوكــم / الأســـــــــــد

أخي الفاضل : الأســـــــــــــــد

ما جعل الطرح جميل جداً هو حضوركم المتميز فيه لا عدمناكم..

و أشكركم لمروركم المبارك بارك الله فيكم و وفقكم و رعاكم..

.. تحياتي العطرة لكم .

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكـ،،،،،،ايف اخي البرواز دائماً ونظرتك في الافاق لقمة الاخلاق التي يتمتع بها اخينا البرواز.. الاعتذار قد يكون سمة للرجل الحسن الخلق... قد يستسهلة ذات العقل الواعي ... ولكن قد يكون عائق الاعتذار من عدم قبول الاعتذار وهذه مشكلة قد تمنع الكثير من يحبون ازالة الحقد ودمح الزلات والاخطاء بالاعتذار فهنا لك الكثير ممن يعتبرون قبول الاعتذار تنازل عن الحقوق الخاصه للذين لايستطيعون رد الفعل ويعتبرون من يقبل بالعذر ضعيف الشخصيه شكراً لفكرك

أخي العزيز : الكـ,,,,,ـايف
أشكركم لتعطيركم الصفحات و لمروركم الميمون لا عدمناكم و أدامكم بكل خير..

.. تحياتي العطرة لكم ..