قصيدة بغداد للدكتور أحمد الوائلى رحمه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي الحبيب أنت وكل من مر هنا
لكن اسمح لي ببعض الكلمات
القصيدة بليغة
لكن هل تعلمون من هو الوائلي الذي يتباكى في قصيدته هذه على المسلمين وكيف قسمتهم يد ما إلى متسنن ومتشيع؟
أحمد الوائلي الرافضي الذي طالما دس السم في العسل بطعنه بأمهات المؤمنين والصحابة الكرام في مئات المحاضرات المسجلة والمصورة والذي تصدح بها القنوات والإذاعات الرافضية والإيرانية بشكل خاص
طبعا لا ينكر أنه يتباكى على الوحدة
لكن أي وحدة
الوحدة من جهة واحدة وهي الإقرار بكفرهم وطعنهم بالصحب الكرام والقول بتحريف القرآن والقول بإمامة 12 إمام معصوم ورجعة الأمام الذي سوف يخرج أبا بكر وعمر من قبريهما ويقتلهما حدا
والقول بإمامة الغائب المختبئ في مغارة سامراء وسوف يخرج (بعد خروج الأمريكان طبعا) يخرج هذا الإمام المنتظر ليقتل السنة النواصب كما يسمونهم
وووووو وغير ذلك من العقائد الباطلة
نحن أيضا نريد وحدة كلمة المسلمين
لكن على منهاج النبوة بفهم سلف الأمة
ثم اعلموا أنه قضى حياته يتنقل خارج العراق في الفترة التي كانت عمائم الرافضة تتجول في طهران ولندن وواشنطن تحرض على بلد الخلافة
كان في إيران في الفترة التي كانت إيران تشن حربا على العراق والخليج لتصدير الثورة الرافضية
وأخرى أزيدكم بها
لقد أصيب بسرطان في الحنجرة التي خلقها الله ليوحده فسخرها للدعوة للشرك
وصدح بها طعنا بأمنا عائشة وأبيها وأصحاب النبي الكرام
مات خارج العراق حتى تعفن
ثم حملوه لننجف في الأيام الأولى للاحتلال ليقولوا أكرمه الله بالموت في مدينة على بن أبي طالب كرم الله وجهه ويجعلوها مفخرة زائفة
إخواني إدارة المنتدى
أتمنى رفع صورته من هذا المكان الطاهر الذي يتقيد بتعبد الله تعالى على منهج السلف