بخصوص ( المسابقة الأدبية ) ... إليك هذه القصة .

افترقوا خوفاً من الانتقام .. وبعد الفرقه كل واحد منهم يريد ان يرضيها بشكل سري من اجل الراحة والامن.. والكل خسران ولايعلم عن ذلك..
المجتمع بدأ يغضب على الابناء لانهم بدأ يسيرون وفق خطا العدوه للمجتمع السلمي... واتفقوا على نبذهم ولكن الابناء شدوا ازرهم بخطط العجوز الذكيه وتغلبوا عليهم
بعد حين من الدهر مرضت العجوز وبدأ المجتمع يهدأ والابناء يتفرقون من جديد ويصفوا عيش الناس ... بعد اسبوعين من افتراق الابناء توفيت العجوز في بيتها الذي يخلوا من الناس حينما اكتشف الجيران رائحة كريهة تخرج من بيت العجوز الذي ماتت قبل يومين ولايعلم بموتها احد..
فسمعوا الأولاد بموت العجوز الحمقاء ...
وفرحوا أشد الفرح ....
وقالوا فيما بينهم لابد أن تنأكد فعلا من موتها .
فقرر الأبن الأصغر .... الذهاب إلى منزل العجوز .
للتأكد من موتها ...
وكانت الصدمه .....؟
عندما رأى مجموعة من الناس قد أجتمعوا حول المنزل ليستطلعوا مصدر تلك الريحة النتنه .
فدخل الأبن وهو على يقين من أنه سيجد الأعجوز وقد أصبحت عظامها رميم .
وما تلك الريحه النتنه إلا جيفتها ...
ولكن صعق عندما سمع ذلك الصوت الذي كم تمنى موته .
وإذا هو صوت العجوز .... وما تلك الريحه التى أعتقد الناس بأنها ريحة جثتها .
ما هي إلا ريحة خروف قد قامت العجوز بذبحه لتستخدم دمه .. بماذا الله أعلم .
وتركته هكذا لسبب لا يعلمه إلا الله ...
فبادر الأبن الصغير خوفاً منها : الحمد لله على سلامتك .
فقد تخوفنا من أن تكون تلك الريحه .. مكروهً قد حدث لك .
فقالت : لا تخف فكل نفس لها أجل مسمى .
فقلت :وما تلك الريحة التى لا تطاق ولماذا لا تقومين بالتخلص منها .
فقالت : يابّني لو تعلم ما قصة ذلك الخروف لما سألت ولصبرت عليها كما صبرت .
فقلت : وأنا على عجل لأستفهم منها سبب صبرها على تلك الريحه ... لماذا .
فقالت : وليتها لم تقل .....
( أكمل )

الكايف أنت قفلتها مره ... ذبحت العجوز ... وتونا ما بدينا القصه .
نبي أحداث وقفلات صعبه ... بس لا تذبحها .
ههههههههههههه
شكرااا للكايف ( مبدع تصدق )