أبو اطياف
05-05-2012, 01:37 AM
استرالي يحصل على درجة الماجستير في سن السابعة والتسعين
سيدني :د ب أ
أعلنت السلطات الاسترالية عن أكبر متخرج جامعي في العالم وهو جد استرالي بعد حصوله على درجة الماجستير في العلوم الطبية اليوم الجمعة وهو في السابعة والتسعين من عمره.
ونال آلان ستيوارت ، الذي حصل على أول درجة جامعية عام 1936 ، لقب أكبر خريج جامعي في العالم في موسوعة جينيس للأرقام القياسية في عام 2006 عندما حصل على شهادة في القانون من جامعة نيو انجلاند وهو في سن 91 عاما .
ويبدو انه سيحطم اللقب المسجل باسمه بعد أن حصل على درجة الماجستير في العلوم الطبية (الطب التكميلي) من جامعة ساوثرن كروس في ليزمور.
وقال إنه واظب على الذهاب إلى الجامعة ليحافظ على نشاطه الذهني.
واوضح ستيورات، وهو طبيب أسنان سابق مولود في سيدني لوكالة الأنباء الاسترالية (ايه ايه بي) إن التقاعد لا يعني أن يركن الشخص إلى الراحة.
وأضاف: "لا ينبغي أن يلجأ الناس إلى المبررات مثل القول أنني مسن جدا لأواصل الدراسة أو أنني (فعلت ذلك) بعد فوات الأوان … فلم يفت الأوان مطلقا أن توسع عقلك وتكون صداقات جديدة وتتحدى نفسك لتنجز شيئا ذو قيمة".
ونوه إلى أن إتقان علوم الكمبيوتر كان الجانب الأصعب بعد عودته إلى الدارسة. وأضاف: "علمت نفسي بنفسي" موضحا "كل التكليفات كان ينبغي علي فعلها على الكمبيوتر ثم إرسالها إلى الجامعة الكترونيا".
سيدني :د ب أ
أعلنت السلطات الاسترالية عن أكبر متخرج جامعي في العالم وهو جد استرالي بعد حصوله على درجة الماجستير في العلوم الطبية اليوم الجمعة وهو في السابعة والتسعين من عمره.
ونال آلان ستيوارت ، الذي حصل على أول درجة جامعية عام 1936 ، لقب أكبر خريج جامعي في العالم في موسوعة جينيس للأرقام القياسية في عام 2006 عندما حصل على شهادة في القانون من جامعة نيو انجلاند وهو في سن 91 عاما .
ويبدو انه سيحطم اللقب المسجل باسمه بعد أن حصل على درجة الماجستير في العلوم الطبية (الطب التكميلي) من جامعة ساوثرن كروس في ليزمور.
وقال إنه واظب على الذهاب إلى الجامعة ليحافظ على نشاطه الذهني.
واوضح ستيورات، وهو طبيب أسنان سابق مولود في سيدني لوكالة الأنباء الاسترالية (ايه ايه بي) إن التقاعد لا يعني أن يركن الشخص إلى الراحة.
وأضاف: "لا ينبغي أن يلجأ الناس إلى المبررات مثل القول أنني مسن جدا لأواصل الدراسة أو أنني (فعلت ذلك) بعد فوات الأوان … فلم يفت الأوان مطلقا أن توسع عقلك وتكون صداقات جديدة وتتحدى نفسك لتنجز شيئا ذو قيمة".
ونوه إلى أن إتقان علوم الكمبيوتر كان الجانب الأصعب بعد عودته إلى الدارسة. وأضاف: "علمت نفسي بنفسي" موضحا "كل التكليفات كان ينبغي علي فعلها على الكمبيوتر ثم إرسالها إلى الجامعة الكترونيا".