زعيم الملتقى
23-10-2010, 09:04 PM
http://www.sabq.cc/img4/2.jpg
بكتاب الله.. وصورة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز،
ودّع المواطن حسن يزيد الفيفي ابنه الأكبر إسماعيل،
الذي انتقل للعمل في القنصلية السعودية بمدينة مالقا الإسبانية .
ولم يتفاجأ الموجودون في مطار الملك خالد الدولي بالرياض بهذه الطريقة الوداعية،
لكنهم وقفوا حائرين عندما أخرج الأب كيساً ممتلئاً بالرمل ،
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news51079656.jpg&width=512&height=320
وقدم الكيس لابنه وهو يشد على يديه ويحدثه بصوت عال قائلاً : ( لا تنس، هذا تراب أفضل بلد )
وذكر والد الشاب إسماعيل أنه أعطى ابنه 3 أشياء هامة وأساسية
وهي القرآن الكريم لأنه "أساس منهجك الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى لأمة محمد التي جعلها خير أمة",
وصورة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، فهو "رمز الأمة، وأوجب الله علينا طاعته, فالواجب علينا التطلع دائماً إلى ما يخدم رمزنا وبلدنا وشعبنا، ويكون عملنا مرضاة لله، ثم لولاة الأمر "
أما الرمز الأخير فهو حفنة "رمل" عبأها في كيس ووضع منه في يد ابنه,
وقال له: "إن هذا ثرى بلدك, مسقط رأسك, فمهما ذهبت ورأيت من البلدان فلن تساوي شبراً من بلدك,
الذي أعزه الله وكرمه على سائر البلدان, فاذكر بلدك بالخير واجعل حياتك كلها فداء لأجله,
وكن ولداً باراً لبلدك وأمتك واعمل ليلاً ونهاراً لأجل بلدك"
بكتاب الله.. وصورة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز،
ودّع المواطن حسن يزيد الفيفي ابنه الأكبر إسماعيل،
الذي انتقل للعمل في القنصلية السعودية بمدينة مالقا الإسبانية .
ولم يتفاجأ الموجودون في مطار الملك خالد الدولي بالرياض بهذه الطريقة الوداعية،
لكنهم وقفوا حائرين عندما أخرج الأب كيساً ممتلئاً بالرمل ،
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news51079656.jpg&width=512&height=320
وقدم الكيس لابنه وهو يشد على يديه ويحدثه بصوت عال قائلاً : ( لا تنس، هذا تراب أفضل بلد )
وذكر والد الشاب إسماعيل أنه أعطى ابنه 3 أشياء هامة وأساسية
وهي القرآن الكريم لأنه "أساس منهجك الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى لأمة محمد التي جعلها خير أمة",
وصورة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، فهو "رمز الأمة، وأوجب الله علينا طاعته, فالواجب علينا التطلع دائماً إلى ما يخدم رمزنا وبلدنا وشعبنا، ويكون عملنا مرضاة لله، ثم لولاة الأمر "
أما الرمز الأخير فهو حفنة "رمل" عبأها في كيس ووضع منه في يد ابنه,
وقال له: "إن هذا ثرى بلدك, مسقط رأسك, فمهما ذهبت ورأيت من البلدان فلن تساوي شبراً من بلدك,
الذي أعزه الله وكرمه على سائر البلدان, فاذكر بلدك بالخير واجعل حياتك كلها فداء لأجله,
وكن ولداً باراً لبلدك وأمتك واعمل ليلاً ونهاراً لأجل بلدك"