حكم وامثال العز والشجاعه

أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح


أخوك من صدقك النصيحة


إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم


إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا فلا رأي للمضطر إلا ركوبها



استقبال الموت خير من استدباره


أكرم نفسك عن كل دنيء


الإفراط في التواضع يجلب المذلة


الجود بالنفس أقصى غاية الجود


السيف أهول ما يُرى مسلولا


العز في نواصي الخيل


القَصَّابُ لا تهوله كثرة الغنم


إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد


إن الجبان حتْفُه من فوقه

تسلم يمينك على النقل الرائع

ويفضل يوضع بالقسم المناسب

واصل ابداعتك ولاتحرمنا من جديدك

مودتي

اخوك من صدقك النصيحة

صدقت ورب الكعبة .... وفقك الله تعالى
ننتظر جديدك يااااغالي

بارك الله فيك على الطرح

ونتكلم عن هذه
وأنا ضدها

الإفراط في التواضع يجلب المذلة


التواضع هو انكسار القلب لله، وخفض جناح الذل والرحمة للخلق، ومنشأ التواضع من معرفة الإنسان قدر عظمة ربه، ومعرفة قدر نفسه، فالشيخ ان باز - رحمه الله - قد عرف قدر نفسه، وتواضع لربه أشد التواضع، فهو يعامل الناس معاملة حسنة بلطف ورحمة ورفق ولين جانب، لا يزهو على مخلوق، ولا يتكبر على أحد، ولا ينهر سائلا، ولا يبالي بمظاهر العظمة الكاذبة، ولا يترفع عن مجالسة الفقراء والمساكين، والمشي معهم، ومخاطبتهم باللين، ولا يأنف أبدا من الاستماع لنصيحة من هو دونه، وقد طبق في ذلك كله قول الله: { وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا} وقول النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحدٍ ولا يبغي أحد على أحد أخرجه مسلم ( 2865 ).
ومما يندرج تحت هذا الخلق خلقا: السكينة والوقار، وهما من أبرز صفات الشيخ ابن باز - رحمه الله - وهما أول ما يواجه به الناس سواء القرباء أو البعداء، جلساءه الأدنين أو زواره العابرين، فإن الناس ليتكبكبون حوله أينما وجد، في المسجد، في المنزل، في المكتب، وإنه ليصغي لكل منهم في إقبال يخيل إليه أنه المختص برعايته، فلا ينصرف عنه حتى ينصرف هو، ومراجعوه من مختلف الطبقات، ومن مختلف الأرجاء، ولكل حاجته وقصده، فيقوم الشيخ ابن باز - رحمه الله - بتسهيل أمره، وتيسير مطلبه، ولربما ضاق بعضهم ذرعا عليه، بكلمات يرى نفسه فيها مظلوما فما من الشيخ ابن باز - رحمه الله إلا أن يوجهه للوقار والدعاء له بالهداية والصلاح، إنها والله صور صادقة، بالحق ناطقة، تدل على تواضع جم، وحسن سكينة، وعظيم أناة وحلم، وكبير وقار.
ومما يؤكد تواضعه - رحمه الله - تلبية دعوة طلابه ومحبيه في حفلات الزواج الخاصة بهم، ويحضر حضورا مبكرا، ويطلب من أحد الإخوان قراءة آيات من القرآن الكريم، ثم يقوم بتفسيرها للجميع، هذا دأبه والغالب عليه في حضوره للولائم - رفع الله قدره -.


فهل نظرت كيف رفع الله قدرة

الله يعطيك الف عافية


حكم وامثاال جميلة . اشكرك من الاعماق اخوي القناوي

يعطيك العافيه على الحكم الرائعه

لك تحياتي

اشكرك على الطرح الرائع

وتم نقله الى القسم المناسب

\
لاهنت.....

بيض الله وجهك يالقناوي

مختارات جميلة