من خلال و قوفنا عند المحطات الاساسية في تاريخ تطور الفلسفة. نجد بان النمادج الفلسفية التاريخية الثلاتة قد عبرت ن وجود لحضات فلسفية مختلفة. كل لحضة منها عالجها فيلسوف باسلوبه و اشكالا فلسفيا خاصا وو ضفه في مفاهيم خاصة
بالنسبة للعصر الوسيط عالج الفيلسوف ابن الرشد كنمودج للفلسفة العربية الاسلامية اشكالا العلاقة بين الفلسفة و دين اد اعتبر العلاقة بينهما علاقة توافق و انسجام و ليست علاقة سراع و تضاد
و في لعصر الحديث تناول الفيلسوف الديكارت كنمودج للفلسفة الحديثة اشكال العلاقة بين الفلسفة و المنهج معتبرا الفلسفة تفكيرا عقليا. يفترض ان يضع العقل لداته قواعد منهجية بسير بمقتضاها لبلوغ الحقيقة
و في الللحضة المعاصرة نجد الفيلسوف راسل كنمودج للفلسفة المعاصرة. يتناول اشكال علاقة الفلسفة بالعلم. باعتبار ان العلم لا يستطيع ان يقدم اجوبة نهائية عن اسئلة تتجاوز حدوده المرسومة له. فوحدها الفلسفة قادرة على التامل و اكتشاف المناطق المجهولة
ان الاتجاه الدي رسمته النمادج الفلسفية التاريخية الثلات لمسار الفلسفة.يخص عن خصوصية كل لحضة تاريخية على مستوى الاشكالات و القضايا و المفاهيم. الا ان الدي يضل حاضرا و مشتركا هو فعل التفلسف كما دشنه فلاسفة اليونان الدي يتجلى في
التامل الاستدلالي البرهاني مع ابن الرشد
الشك و مراجعت و النقد و لقيادة العقل مع الديكارت
السوال و التفكير في العلم و في مجالات لا يستطيع العلم الخوض فيها مع الراسل