الذكر كالأنثى في الزنا ،
والذي جعلنا نعتقد غير ذلك هو العرف الخاطئ المنتشر في المجتمع ، قال تعالى :
(( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ))
فلا فرق بين الزاني والزانية في الحد الشرعي
تتكلمين كما لو أن الرجل مايقدر يتحكم في أعضائه التناسلية وإنه طفل لابد من مراقبته حتى لايقع في الخطيئة.
ولماذا لاتتكرر هذه الامور بين نسائنا والسائق الاجنبي؟
الإجابة لأن نسائنا يعرفن الأصول ,,,
وبعدين كيف تترك زوجها مع الخادمة وحدهم في البيت ؟؟؟
والرسول ـ صلى الله عليه وسلم قال: (( لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهم ))
هذا مثل اللي يترك السواق عند بناتة ويروح ..؟؟ وش يتوقع يرجع ويلقى السواق يسمع لهم قران ولا يلعب سوني ؟؟؟
هناك خلف تلك الشجرة .. ستجدين صخرة .. وتحت الصخرة ستجدين نملة .. وعند النملة ستجدين حكمة .. مفادها :
سقحاً لحماقات نرتكبها ونقول تباً لك يا مجتمعي ..؟؟
الحمد لله الذي رزقنا عقل وفضلنا عن باقي الكائنات ,,