أعتذر ع التـأخيــر ،،
. . . .
الجــــــــــــــــــــــواب :
لأن الضياء فيه حــــــــرارة والنور بلا حــــــــرارة .
والحكمة أن شريعة موسى عليه السلآم : فيها آصــــــــار وأغلال فسماها الله ضياء لما فيها من آصار تحــــــــرق ،
أما شريعة محمد صلى الله عليه وسلم : فهي يســــــــر حنيفية ميسرة سمحــــــــة وشريعة موسى جامدة شديدة ، فإن اليهودي مثلا إذا أذنب يكتــــــــب على جبهته الذنب الذي فعله بالليل _ أما نحن فشريعة سمحة _ والحمدلله _ { وما جعل عليكم في الدين من حرج } ففيها من الرخص مايناسب الإنسان وطموحه وأشواقه وآمالــــــــه .
و الحمدلله رب العالمين .
والشمس ليســــــــت منبع الضياء والنور معا" بــــــــل هي منبع الضياء ، والقمر هو النور وقد فرّق القرآن بينهما : قال تعالى : { هو الذي جعل الشمس ضيــــــــاءا" والقمر نــــــــورا" } ...