حينما قلبت في صفحات الماضي وجدت مجموعه من الاوراق
..انها مذكراتي .. فأخذتها, وقلبت سطورها ...التي تحمل في
خزائن الذكريات مآسي حزينة, تشتكي من الظلم والحرمان ,
من ابسط حقوقها .
حتى لااطيل عليكم حضرات...
انها الجدران ..التي تشتكي من الكتابة عليهاوحرمانها الجمال.
ذاكره لم تنسى ا,انها في مذكراتي التي كتبتها في عام 1417ه ,
واحببت ان انقلها لكم كما هي .
الســــؤال: الى متى والجدران تشتكي ؟والى من تشتكي.
وهل هناك حقوق تحفظ جماليات الجدران .
انتظر ردودكـــم وشكـــرا
...................................من ابداع الاسد وبلا فخر
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@