في
وحدتي تنوعت أفكاري وبين طيف الفكرة وألأخرى
وجدت نفسي أمام واقع مرير وخيال مستقبل كبير
أعيش تائه التفكير بقلب جريح وجسد طريح...
فمتى يتخلى عني حظي العنيد وأرى في الأفق البعيد أمل جديد..
فمع الامل يستيقظ الاحساس ولاتستسلم المشاعر لليأس...
ولكني سلكت كل طريق بحثاً عن صديق فلم أجد...
فهل سينقطع بي السبيل ام اني أعتدت الرحيل وسأجد الدليل؟...
هنا وجدت مساحات رحبه اود الاستراحة بها
فلتكن استراحة محارب... التقط فيها أنفاسي
فان لم اجد بها صديق او رفيق...
رحلت من جديد ابحث عن ظالتي حتى أخر نفس قبل ان يعلن النداء الاخير ..
فهل من صديق ...؟؟؟
اخوكم
جاسم الجميلي