إن بناءَ المجتمعِ هو نتيجةُ صلاحِ الفردِ،
نتيجةُ الاشتغالِ بالأمرِ بالمعروفِ والنهي عن المنكرِ،
وعلى صعيدِ الأسرةِ هو نتيجةُ مشاركةِ كلِّ فردٍ بما يُثمر في مجتمعِهِ.
فالفردُ ينبغي أن يكونَ عاملَ بناءٍ وخير لا أن يكون عالةً على غيرِه
ولا أن يكونَ سبباً لهدمِ الأسرةِ وتفكيكِ المجتمعِ،
إذن صلاحُ الفردِ يؤثّر على صلاحِ الأسرةِ،
وصلاحُ الأسرةِ يؤثّرعلَى صلاحِ وحالةِ المجتمعِ
ابن المليحاء .... وفقك الله على تميزك وابداعك من خلال طرحك الهادف