وفقك الله يا أبا عبدالله فقد أنرت بصيرتنا في نسب قبيلتنا العريقة بالدليل والبرهان رغم حقد الحاقدين استمر ونحن معك ، فأنت من الذين نثق بهم وفقك الله أينما كنت