اقتباس جفت عيون الأفلاج ولم يتبق منها سوى اسمها ورسمها الذي انهارت عليه دموع عيون أهالي الأفلاج والزائرين المهتمين بالبكاء على الأطلال والأمل يحدوهم بإذن القادر العزيز بأن تعود عيون الأفلاج إلى بحيرات في وسط الصحراء وتعود معها حياة البط والطيور المهاجرة والأسماك الوفيرة وذكريات الزوار والسياح ومناظر القوارب الصغيرة ومشاهد السنارات وشبكات الصيد ياسلام يسلم بنانك وصح لسانك