عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /30-11-2010   #1

 
مشرف مجلس الأدب العربي

الصورة الرمزية أبو نايف

 

أبو نايف غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 4947
 تاريخ التسجيل : Aug 2010
 المشاركات : 1,254
 النقاط : أبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to allأبو نايف is a name known to all
 تقييم المستوى : 353
 اوسمة :

الألفية الأولى

المشرف المميز

الكاتب المميز

مزاجي
رايق
افتراضي أشعر الشعراء ، وأكرم العرب ، وغدرة العرب ثلاثة،،،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:



كيف حالكم وعساكم طيبين أن شاء الله



يقول: أبو عبيدة النحوي معمر بن المثنى البصري وهو من أئمة الأدب واللغة.


في كتابه ( الديباج )





أشعر الشعراء في الجاهلية ثلاثة

قال أبو عبيدة: اتفقوا على أن أشعر الشعراء في الجاهلية:


امرؤ القيس بن حجر الكندي، والنابغة زياد بن معاوية الذبياني، وزهير ابن أبي سلمى




أشعر شعراء العصر الأموي ثلاثة
اتفقت العرب على أن أشعر شعراء الإسلام ثلاثة:
الأخطل وجرير والفرزدق.






أوفياء العرب في الجاهلية ثلاثة
السموأل بن عاديا، والحارث بن ظالم المرى، وعمير بن سلمى الحنفي.

ضرب بالسموأل المثل في الجاهلية والإسلام.
ضرب بالحارث بن ظالم في الإسلام.

وكان الذي شهر بوفاءه هو السموأل
أنه أجار قطين امرؤ القيس بن حجر وأدرعه وكراعه حين توجه إلى الروم فلما مات امرؤ القيس بأنقرة بعث ملك من ملوك غسان وهو عمرو بن هند، وهو ابن المنذر إلى السموأل فيما استودعه امرؤ القيس فأبى أن يسلمه وبعث إليه جيشاً عليهم رجل من أهل بيته يقال له الحارث، وكان السموأل ينزل حصناً يقال له: الأبلق الفرد من أرض تيماء فلما أحس بهم أغلق حصنه، وكان له ابن إما في سفر، وإما في صيد، فجاء وهو لا يعلم أنه قد أطيق بأبيه فأخذه الحارث فقال: إن سلمت إلى الوديعة خليت عن ابنك وإلا قتلته فأبى أن يسلمها فأخذ الحارث ابنه وصرعه ثم ناداه أشرف فانظر فو الله لأقتله أو لتدفعن إلى الوديعة، فقال: الغدر طوق لا يبلى ولابني هذا إخوة وأنا أرجو أن يعقبنيه الله، فقتله،

فقال السموأل:
وفيت بــــأدرع الكندي إني = إذا عاقدت أقواماً وفيت
بنى لي عادياً حصناً حصيناً = وماء كلما شئت استقيت
رفيعاً تزلق الـــــــعقبان عنه =إذا ما نابنى ضـــــــيم أبيت
وأوصـى عــادياً قدماً بأن لا = تهدم يــــا سموأل ما بنيت
وكم من مخبر لي ليس يدرى = أورد لـــــون جلدي أم كميت




غدرة العرب ثلاثة


قيس بن عاصم
وكان من أغدر الناس، فجاوره ذبياني يتجر في أرض العرب فربطه وأخذ متاعه وشرب شرابه.





وعتيبة بن الحارث بن شهاب اليربوعي
نزل به أنس بن مرداس السلمى في بني سليم فشد على أموالهم فأخذها وربط رجالهم حتى افتدوا، فقال عباس بن مرداس أخو أنس:
كثر الخناء وما سمعت بغادر = كعتيبة بن الحارث بن شهاب
جللت حنظلة الدناءة كلها = ودنست آخر هذه الأحقاب
وأخذتم أنساً فما حاولتم = بإسار جاركم بني الميقاب


والمساور من بني عدي،
أصاب الناس سنة، فخرج كدام وبدر ابنا حمراء الضبيان، والمساور بن النعمان بن الجساس فاستجاروا نفراً من الأكابر من بني تيم الله بن ثعلبة فأجاروهم فرعوا بلادهم حتى أحيت بلاد بني تميم، فرجعوا وقد وفوا لهم ثم أصاب بلاد بكر بن وائل سنة فانتجع جيران كدام وبدر والمساور بلادهم فاستجاروهم فأجاروهم إلى أن تبسطهم سماء. فقال بدر: ليأخذ كل واحد منا ما أطاق، وإن الرجل منا لا يطيق جماعتهم وبلادنا شتى،
ففعلوا، فانطلق كل رجل منهم بجيرانه، ثم إن كداماً الضبي مر ذات يوم بجاره وهو يلوط حوضه فقنعه بالسوط، وقال: أحسن لوط حوضك.
فقال البكري: متى كنت أتهم عليها؟.
وبات المساور معرساً بجارته- وكان يبتنى بنسائهم- أي: يزنى ويأكل أموالهم ولا يدعهم يتحملون عنه، فلما أصبح زوجها أتى صاحبه فأخبره، فانطلقا إلى بدر فأخبراه ما أتى إليهما فأتاهما بدر فقال: ما صنعتم بجيرانكم وجيراني؟
فقال: ومالك ومالهم، نحن أعلم بجيراننا وأنت أعلم بجيرانك.




حكماء العرب العدول ثلاثة
هرم بن قطبة
الذي يقول فيه الأعشى:
ولا إلى الهرمين في = بيت الحكومة والصباره

وخرن بن سنان.

ومعاوية بن مالك بن جعفربن كلاب.
وكان النعمان بن المنذر اللخمي يجهز لطيمة له إلى عكاظ ويشتري له بها بروداً وحريراً وما يكون فيها ويبعث معها خفيراً، فبعث قرة بن هبيرة القشيري خفيراً على من ليس في دينه في السنة التي عرب فيها النعمان من كسرى فاحتوى عليها حين هرب، فقالت بنو عقيل بن كعب إنها للملك، وقد احتويت عليه ونحن نخاف عاقبة الملوك بجنايتكم فأعطونا بعضه. فقالت بنو قشير بن كعب: ما أنتم وذاك؟ فاقتتلوا ووقعت بينهم دماء، ثم إنهم تراضوا بأحد بني أم البني؛ عامر وطفيل ابني مالك فأتوهما وهما غازيان فوجدوا معاوية ابن مالك حاضراً فقال: ما طلبتكم فإما أن أفصل، وإما أن أحمل فتحاكموا إليه فحكم بينهم ثم حمل عنهم فقال معاوية:

رأيت الصدع من كعب وكانت = من الشنآن قد دعيت كعابا
سبقت بها قدامة أو سميرا = ولو دعيا إلى مثل أجابا
سأحملها وتعقلها غني = وأورث مجدها أبداً كلابا
أعوذ مثلها الحكماء بعدي=إذا ما الحق في الأشياع نابا
وكان يدعي معوذ الحكماء.







أغلى العرب فداء ثلاثة
حاجب بن زرارة بن عدس، وبسطام بن قيس الشيباني، وحبيش بنالدلف الضبي،
وكان فداؤهم فيما يقول من المقلل: مائتي بعير. والمكثر: أربعمائة.
أما حاجب زرارة فإن زهدماً العبسي أسره يوم جبلة وغلبة مالك ذو الرقيبة القشيري عليه.
أما حبيش بن الدلف الضبي فإن عامراً ملاعب الأسنة بن مالك ابن جعفر بن كلاب أسه
يوم قراقر.قال أبو عمرو بن العلاء: أم كعب وكلاب وعامر بن ربيعة بن عامر: مجد بنت تيم بن غالب الأردم من قريش وبذلك تحمسوا قال: وتحمسهم تشددهم في دينهم.





مفاخرالعرب
قصيدة ابن حلزة، وقصيدة عمرو بن كلثوم.




.


حروب العرب الطوال في الجاهلية ثلاث
حرب ابني قيلة وهم الأوس والخزرج، .
وحرب ابنى وائل بكر وتغلب في مقتل كليب أربعين سنة.
وحرب ابنى بغيض عبس وذبيان في مجرى داحس وغبراء كانت بينهم نحواً من أربعين سنة،






الوافيات في الجاهلية ثلاث
خماعة بنت عوف الشيباني، وفكيهة من بني قيس بن ثعلبه وأم جميل من دوس

وكان الذي ذكر من وفاء خماعة أن مروان بن زنباع بن جذيمة العبسي

أغار على إبل لعمرو بن هند فطلب حتى انتهى إلى ماء لبنى شيبان فنظر إلى أعظمها قبة فولجها، وهي قبة خماعة فاستجارها، فنادت في أهل بيتها فجاءوا وجاء الملك عمرو بن هند فقال: ادفعوا إلي، فقالوا: إن خماعة قد أجارته، فقال: قد أجارته؟ قال: فإني قد آليت أن لا أقلع عنه حتى يضع يده في يدي فقال أبوها عوف بن محلم: يضع يده في يدي وأضع يدي في يدك تبر يمينك؟ قال: نعم، ففعل، فزعمت بكر بن وائل أن الملك قال يومئذ: لا حر بوادى عوف، وتأويل ذلك: أن العزيز به والذليل سواء.





حكماء العرب :
ذو الإصبع العدواني، وعامر بن الظرب العدواني، وجمة الدوسي، وأكثم بن صيفي التميمي الأسيدي، والأقرع بن حابس الدارمي ثم المجاشعي.




حلماءالعرب
قيس بن عاصم المنقري، والأحنف بن قيس السعدي، ومعاوية ابن أبي سفيان، وأسماء بن خارجة الفزاري،
وعامر بن شراحيل الشعبي، وسوار بن عبد الله العنبري.
ومن الموالي: عبد الله بن عون، لم يغضب، ولم يسب إنساناً قط.




دهاةالعرب
الوليد بن المغيرة المخزومي، وأبو سفيان بن حرب، ومعاوية ابن أبي سفيان، وعمرو بن العاص، والمغيرة بن شعبة، وزياد الذي يقال له ابن أبي سفيان، ووردان مولى عمرو.
وكان أدهى هؤلاء قيس بن زهير بن جذيمة، وأميمة بن الأشعر الكناني وروح بن زنباع الجذامى،
وعمارة بن الوليد بن المغيرة المخزومي، وهو صاحب عمرو أيام النجاشي في جعفر وأصحابه.




عقماءالعرب
عبد الله بن جدعان، وكلدة الذي يدعى الحارث أنه ابنه الثقفي، وعامر بن الطفيل الجعفري
وبسطام بن قيس بن مسعود الشيباني.





أعرق العرب في القتل
عمارة بن حمزة بن عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد قتل عمارة وأبوه حمزة يوم قديد،
قتلهما الإباضية، وقتل عبد الله بن الزبير بمكة الحجاج بن يوسف، وقتل الزبير بوادي السباع
قتله أبو جرموز السعدي، وقتل العوام، قتله كنانة، وقتل خويلد، قتله بنو كعب بن عمرو بن هزاعة.




جماجم العرب
كلاب وتميم وبكر ومذحج.

قال: وجاء الإسلام وأربعة أحياء قد غلبوا الناس كثرة: شيبان ابن ثعلبة، وجشم بن بكر، يعني: بكر بن تغلب، وعامر بن صعصعة وحنظلة بن مالك، فلما جاء الإسلام خمد حيان وطما حيان بنو شيبان، وعامر بن صعصعة، وخمد جشم وحنظلة.







أجود العرب في الجاهلية ثلاثة
حاتم بن عبد الله الطائي، وكعب بن مامة الإيادى، هرم بن سنان بن أبي حارثة






أجود العرب في الإسلام
وأجود العرب في الإسلام من أهل المدينة :عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
ومن أهل الكوفة: أسماء بن خارجة الفزارى. وعكرمة بن ربعى الفياض، من تيم الله بن ثعلبة. وخالد بن عتاب بن ورقاء اليربوعى ثم الرياحى.
ومن أهل البصرة: طلحة الطلحات بن عبد الله بن خلف الخزاعى وعبيد الله بن أبي بكرة ثم أمسك بأخرة.




.






.


جمرات العرب في الجاهلية ثلاث
بنو ضبة بن أد، وبنو نمير بن عامر، وبنو الحارث بن كعب،
فطفئت منهم جمرتان وبقيت واحدة. طفئت ضبة؛ لأنها حالفت فصارت ربة من الرباب، وطفئت بنو الحارث بن كعب؛ لأنها حالفت فصارت إلى مذحج، وبقيت نمير لم تطفأ؛ لأنها لم تحالف.







أيام العرب العظام في الجاهلية ثلاثة
أول: يوم جبلة، شهدت تميم إلا بني سعد، وأسد وذبيان إلا بني بدر بن عمرو الفزاري، والملكان ابنا الجون الكندي، وحسان ومعاوية اللخمي.
والثاني: يوم عبد يغوث بن وقاص الحارثي وتميم والرباب، والنبي صلى الله عليه وسلم بمكة لم يهاجر بعد، وهو يوم الكلاب الثاني.
والثالث: يوم ذي قار شهده إياس بن قبيصة على الناس، وعلى الفرس وخنابزين والهامرز وبكر بن وائل.





الأرداف في العرب
بنو هرمى بن رياح،
وإنما سموا الأرداف، لأنهم كانوا يردفون الملوك. كان الملك إذا جلس أجلسه معه على سريره، ويسهم له من المرباع من كل غارة.







اللقاح في العرب
قريش، وهوازن، وتيم، والرباب، وحنيفة،
وإنما سموا لقاحاً، لأنهم لم يدينوا للملوك، قال:

بئس الخلائق بعدنا = أولاد يشكر واللقاح







أحجار العرب
صخر وجندل وحجر وجرول، وهم بنو نهشل بن دارم، وأمهم تماضر بنت عطارد بن عوف.









البراجم في العرب
قيس وكلفة وظليم وعمرو وغالب، وهم بنو حنظلة،
وإنما سموا البراجم؛ لأنه أباهم قال: اجتموا وكونوا كبراجم يدي هذه قال الفرزدق:
وإذا البراجم بالقروم تخاطرت = حولي بأغلب مرة لا ينزل






اللهازم في العرب
بنو عجل، وتيم اللات بن ثعلبة،
وإنما سموا اللهازم؛ لأن أباهم قال: كونوا بمنزلة اللهزمتين إذا لم تساعد كل واحدة صاحبتها لم تقدر على مضغ شئ، فكونوا جميعاً تصطحبوا على العدو.



.


الربائع في العرب
ربيعة بن مالك بن زيد مناة بن تميم بن مر وهي ربيعة الجوع ويقال لهم: أستاه العير.
وربيعة بن مالك بن حنظلة.
وربيعة بن حنظلة رهط المغيرة وصخر ابني حبناء.
وربيعة بن كعب بن سعد بن زيد مناة ابن تميم بن مر، وهم الحباق، وهو نبز يغضبون منه. قال:

ليهن ربيعاً والحباق ومنقراً = وذبيان يربوع تراث تميم






الأقارع في العرب
قريع بن عوف بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم، رهط المخبل السعدي الشاعر،
وقريع بن معاوية بن ثعلبة بن جذيمة بن عوف، منهم ثعلبة وفد مع الجارود،
وقريع هذا هو ثعلبة بن معاوية بن ثعلبة بن جذيمة بن عوف،
وقريع بن الحارث بن بشر بن عامر بن صعصة.







ضبيعات العرب
ضبيعة أضجم، وضبيعة بن ربيعة بن نزار، وضبيعة بن قيس بن ثعلبة بن عكابة،
وضبيعة بن عجل بن لجيم. قال:
قتلنا به خير الضبيعات كلها = ضبيعة قيس لا ضبيعة أضجما







المغلبون من الشعراء ثلاثة:
نابغة بنى جعدة غلبه أوس بن مغراء القريعي. وقال آخرون: بل غلبته ليلى الأخيلية حتى
قالت له:
أنابغ إن تنبغ بلؤمك لا تجد = للؤمك إلا وسط جعدة مجعلا

والثاني :تميم بن مقبل غلبه النجاشي في قوله:
إذا الله عادى أهل لؤم ودقة = فعادى بني العجلان رهط ابن مقبل



والثالث :راعى الإبل غلبه جرير في قوله:
فغض الطرف إنك من نمير = فلا كعباً بلغت ولا كلابا

فهؤلاء المغلبون كانوا يجيبون فيغلبهم من ليس مثلهم في عظم الشعر: يريد أفضل الشعر.












أنظر : (الديباج/ أبو عبيدة) ت 110-209هـجري











تحياتي لكم ،،،،،،،،،







توقيع »
  رد مع اقتباس