اقتضت حكمة الله أن تكون كتابة مصحفه الشريف بهذا الشكل محفوظا من التحريف والتغيير إلى قيام الساعة ، وما كان الله ليسمح ليد أحد أن تمتد إلية وتغير فيه ولو حرفا واحدا . قال تعالى : (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحفظون) الحجر 9 .
في هذه الآية العظيمة تكفل الله بحفظ القرآن الكريم ، ليس بلغة الكلمات بل وبلغة الأرقام التي لا يجادل فيها اثنان .
بارك الله فيك حتى بلغه الارقام لقوا تعجيز بتحريف القرآن
القرآن منتهي أمره بيد الله محفوظ
والكفار راح يحاولون بس كل طريق عليهم مسدود بإذن الله
وبارك الله فيك على التنبيه شاكر لك