الشاعر يقال له : محمد مهلهل الشعلان جلا مع احد القبائل بعد ان قتل رجل ،ثم بعد مدة اتاه البشير بانة مقبول من قبل اخصامه ومسموح له ان يعود ففرح فرح شديد بعودته الى اهله واصحابه وارتحل ،وعندما اقبل على الحى شاهد مجموعة من الرجال وشاهد تجمعهم غير طبيعى فراى رجلا يعدو نحوه ولاذ بة قائلا "دخيلك" واذا برجال اخرين شاهرين سيوفهم وراء ذلك فقال لهم الشاعر محمد مهلهل انة دخيلى فلم يستمعون لقوله بل حاولوا قتل الرجل والرجل يلوذ به ثم اخرج سيفه ابن مهلهل وجندل اثنبن منهما وفر الباقون فعاد الى الغربة مرة ثانية دون ان تتم فرحته بلقاء جماعته وقال هذه الابيات
يامل قلب ,,,و الروابع تمسه ................ مست حبال مهاوزات الاظلة
طس السبيل من اصفر اللون طسه ................ الشاورى يجلى عن النفس عله
من كيس قرم ضارى مايدسه ................ تلقاة مقروط على جال دله
لو عندنا من غيب الايام رسه................ الادمى مصلوح نفسة يدله
لاشفت ضول الناس بالك تعسه................ وان جنبك شر المخاليق خله..!
ياللة ياللى كل درب تجسه................ عقد البلش غير انت ماحد يحله
تفرج لمن مثلى زمانة يرسه ................ علية من قرب الرفاقة مملة
البوم يفرس والاسد صار بسه................ وتغيرت دنياك يافاطنٍ له
سبح الفلا جاب الضوارى بحسه.............. والصلح من فرق الغنم ماحصله
لاصار عن خصمك سلاحك تدسه ................ ماينقعد لك فى حضون المذلة..!؟
( ويافرحة ماتمت )