والجد الجد!
فاقطعوا الطريق على أحمد شفيق ومن وراءه؛
فإن انتخابه حرام، كيف وهو الذي ترضاه أمريكا، التي لا تريد بأهل مصر خيرا؟!
وهل يرضى مسلم لنفسه أن يختار لقيادة بلاده من يسوي بين القرآن والإنجيل المنسوخ؟!
فاحذروا أيها المسلمون في مصر أن تخدعوا فتندموا
كلام سليم الله ينزعه أكيد لديه دعم أصوات
من برى الله يصقط أنتخابه