تكون أحوال الإنسان الفردية والعائلية والاجتماعية والدولية غير صالحة وغير مستقيمة وإصلاحها قد يتطلب الشيء الكثير والتي تثقل كاهله ولكن التعاون على البر والتقوى وتحقيق الوحدة الاجتماعية كفيلة أن تصلح أحواله فعن الحديث : البر عمل مصلح فإذا بر عائلته أو أرحامه أو أصدقائه فقد أصلح حالهم وحاله .
اشكرك على الحوار الهادف