تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سيدة تصرخ.. زوجى يعاشرنى ليلا ويعاشر طفلتى نهارا


السرية
10-05-2010, 06:28 PM
زوجى جعل طفلتى ضرتى تزوجنى واغتصبها فى وقت واحد” بهذه الكلمات بدأت “هدى. ش” (37 سنة) ربة منزل، رواية مأساتها، مؤكدة أن الصدفة وحدها كشفت الجريمة التى ظلت راقدة تحت صمت ابنتها 4 سنوات.

الأم سردت تفاصيل الواقعة فقالت “بعد زواج دام سنوات مع زوجى الأول كان الطلاق كلمة النهاية فى رحلة حب أثمرت عن طفلة لم تشفع لى عنده ليطلقنى فى لحظة غضب، ووجدت نفسى وحيدة لا أملك إلا طفلتى نورهان “6 سنوات”، وبعد إلحاح شاب يقل عنى فى العمر سنتين بالزواج منى، وتعهده بأن يرعى طفلتى ويعتبرها بمثابة ابنته، استجبت وسرعان ما تم الزواج، ووجدت نفسى فى بيت واحد يجمعنا نحن الثلاثة، بدأت أحلم بمستقبل سعيد لطفلتى، ربما يعوضها ما فقدته مع أبيها الذى تركها وهى صغيرة، ولم يحاول أن يشغل باله بها حتى كادت أن تنسى ملامح وجهه، إلا أن أحلامى بدأت تتبخر عندما اكتشفت الكارثة، وهى أن زوجى يستغل غيابى من المنزل ويعاشر طفلتى معاشرة الأزواج على السرير نفسه الذى جمعا بيننا أوقات طويلة”.

(4 سنوات) قضاهم الزوج مع طفلتى مستغلا غيابى، وتهديده للطفلة بقتلها فى حالة شعورى بالأمر، ليكون سريرا واحدا هو القاسم المشترك وطفلتى، حيث كان يعاشرنى عليه ليلا وينفرد بها نهارا فى غيابى، هذا السيناريو الذى تكرر 4 سنوات دون أن أشعر، حتى كان القدر رحيما معى عندما عدت إلى المنزل يوم الحادث مبكرا، وما أن دخلت الشقة حتى بدأت أبحث عن نجلتى هنا وهناك، فلما أجدها، ربما تخيلت أن تكون فى أى مكان فى الدنيا إلا غرفة نومى حيث يرقد زوجى، وما أن فقدت الأمل فى وجودها حتى هرعت إلى غرفة نومى لأسأل زوجى عنها، وما أن فتحت الباب حتى سقطت أرضا مغشيا علىّ، اكتشفت أن زوجى يمارس الرذيلة مع ابنتى، وما أن عدت إلى وعيى حتى أخذت ابنتى وأسرعت إلى قسم شرطة مدينة نصر، وحررت المحضر رقم 26850، إلا أن أجهزة المباحث لم تهتم بالأمر، وتم إخلاء سبيله فى اليوم نفسه، فلجأت إلى النيابة، ولم يطرأ على الأمر جديدا، وتقدمت بالعديد من الشكاوى لرئاسة الجمهورية والمجلس القومى للأمومة.

أضافت الطفلة نورهان قائلة “كانت ماما تتركنى بمفردى مع عمو طارق” وتذهب للشغل وذات مرة فوجئت به يصطحبنى إلى غرفة نوم ماما، وجردنى من ثيابى بالعافية، وفعل معى “قلة الأدب”، وعندما قلت له: “هأقول لماما”، أكد أنه سيقتلنى لو “شمت” خبر بالموضوع، وفى اليوم التالى خرجت والدتى من المنزل، وتركتنى نائمة، فشعرت بشخص ما يحاول تجريدى من بنطلونى، وما إن فتحت عيناى حتى وجدت “عمو طارق” يحملنى بين يده وينقلنى إلى غرفة نوم أمى ليمارس معى الرذيلة مرة أخرى.

وبدأ يتكرر هذا السيناريو كلما غابت أمى عن المنزل، وأضافت: “كنت أتوسل إلى أمى ألا تتركنى وحيدة بالشقة، وعندما بدأ يتسلل الشك إلى قلبها حاولت أن تعرف السبب، إلا أن الخوف من الموت الذى كان يهددنى به زوجها كان يجعلنى أصمت، هذا الصمت الذى ظل 4 سنوات حتى أصبح “عمو طارق” يتزوجنى أنا وأمى فى وقت واحد، يعاشرنى نهارا وأمى ليلا، فى حين أن توسلاتى إليه لم تمنعه من استكمال مواصلته فى البحث عن النزوة، وبدأت حالتى الصحية تسوء، حيث إننى كنت أتمنى الموت كل يوم هربا من الموت الذى أتعرض له كل لحظة معه، حتى أصبحت أكره جنس الرجال على وجه الأرض، ربما كانوا مثل “عمو طارق”.

فواز المطلق
10-05-2010, 08:24 PM
الله لايبلانا.. انا لله وان اليه راجعون

يعطيك العافيه على النقل الرائع



لاهنت.....

عبد العزيز المحارب
10-05-2010, 09:28 PM
اللهم انا نعوذ بك من الفتن

@ القناص @
10-05-2010, 11:12 PM
حسبي الله ونعم الوكيل

الله لايبلانا

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

البادي
10-05-2010, 11:34 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل

الفيـصـــــــل
10-05-2010, 11:58 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل

لاحول ولاقوه الا بالله

خلف المهدي
11-05-2010, 12:06 AM
نسأل الله السلامة

سعود البناقي
11-05-2010, 08:04 AM
حسبنا الله ونعم الوكيل
على هؤلاء الكلاب

الأمير
11-05-2010, 12:03 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل

بن منيجل
11-05-2010, 12:06 PM
الله لايبلانا.. انا لله وان اليه راجعون


موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

الجميلي(متعب)
11-05-2010, 12:07 PM
أنا لله وإنا إليه راجعون

abo_sultan
11-05-2010, 01:51 PM
لاحول وقوة إلا بالله

الله يستر بستر

حسبنا الله ونعم الوكيل

هذة نتيجة المخدرات والعياذ بالله

الف شكر .. بارك الله فيك..

الرائد
11-05-2010, 02:27 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل

مرماوي من نصيف
11-05-2010, 06:16 PM
نسأل الله العافية
كما يبدو الجريمة والضحابا في مصر الحبيبة
ومثلها يجري كل يوم في سائر بقاع أرض الإسلام
طبعا الشرطة الساهرة على أمن فخامته.... أعني الشعب لم تهتم
لك الله يا أمة محمد ضيعوك من أجل الحفاظ على ...... عاملهم الله بعدله
وكم قصة من هذه يفرزها الجهل والفقر والإعلام المنحرف الذي يفسد الأخلاق من أجل أن ينام سيادته بسلام