سنداللافي
15-11-2009, 09:33 PM
تحية للعفاسي ورجال «الهيئة» المخلصين
تحية للفريق متقاعد محمد العفاسي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل.
وتحية للواء متقاعد فيصل الجزاف رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للشباب والرياضة ولأعضاء المجلس المخلصين الشجعان، ولرجال الهيئة الافاضل. تحية لهؤلاء جميعا الذين انتصروا للحق وللقانون وانتصروا للرغبة الاميرية السامية.
تحية لرجال الكويت المخلصين الذين حققوا ما عجز عن تحقيقه الآخرون، وقرروا بكل جرأة وشجاعة إسكات الاصوات التي علت تدافع عن الباطل وتروج له.
طوال ثلاث سنوات عجاف، وقف كثير من المسؤولين الذين توالوا على وزارة الشؤون وعلى الهيئة العامة للشباب والرياضة، عاجزين عن ايقاف المتمردين على القوانين الرياضية عند حدهم، فاستمر هؤلاء في غيهم وتطاولهم حتى وصل الامر الى رفض الرغبة السامية التي نحترمها ونجلها جميعا، وخدعوا الشارع الرياضي والوزير بأنهم مع هذه الرغبة، ولكنهم انقلبوا عليها لتحقيق مصالحهم الشخصية بعيدا عن مصلحة الرياضة الكويتية.
لقد ضرب العفاسي والجزاف ورجال الهيئة المخلصون مثلا سيحتذى به على ضرورة احترام القانون والشرعية وسيادة الدولة ضد كل من يحاول العبث بهذه السيادة ويستقوي بالتنظيمات الخارجية ضد مصالح بلاده وقوانينها الشرعية.
وقف وزراء سابقون لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل حائرين امام هذا العبث ولم يقدموا على هذا العمل الشجاع. العفاسي لم يتردد لحظة في اصدار قرار الحل، لأنه يؤمن بحق الدولة وسيادتها ويحترم رغبة سمو الأمير.
.
تحية للفريق متقاعد محمد العفاسي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل.
وتحية للواء متقاعد فيصل الجزاف رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للشباب والرياضة ولأعضاء المجلس المخلصين الشجعان، ولرجال الهيئة الافاضل. تحية لهؤلاء جميعا الذين انتصروا للحق وللقانون وانتصروا للرغبة الاميرية السامية.
تحية لرجال الكويت المخلصين الذين حققوا ما عجز عن تحقيقه الآخرون، وقرروا بكل جرأة وشجاعة إسكات الاصوات التي علت تدافع عن الباطل وتروج له.
طوال ثلاث سنوات عجاف، وقف كثير من المسؤولين الذين توالوا على وزارة الشؤون وعلى الهيئة العامة للشباب والرياضة، عاجزين عن ايقاف المتمردين على القوانين الرياضية عند حدهم، فاستمر هؤلاء في غيهم وتطاولهم حتى وصل الامر الى رفض الرغبة السامية التي نحترمها ونجلها جميعا، وخدعوا الشارع الرياضي والوزير بأنهم مع هذه الرغبة، ولكنهم انقلبوا عليها لتحقيق مصالحهم الشخصية بعيدا عن مصلحة الرياضة الكويتية.
لقد ضرب العفاسي والجزاف ورجال الهيئة المخلصون مثلا سيحتذى به على ضرورة احترام القانون والشرعية وسيادة الدولة ضد كل من يحاول العبث بهذه السيادة ويستقوي بالتنظيمات الخارجية ضد مصالح بلاده وقوانينها الشرعية.
وقف وزراء سابقون لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل حائرين امام هذا العبث ولم يقدموا على هذا العمل الشجاع. العفاسي لم يتردد لحظة في اصدار قرار الحل، لأنه يؤمن بحق الدولة وسيادتها ويحترم رغبة سمو الأمير.
.