أسئلة اليوم الثالث في المسابقة الرمضانية الرابعة

[خلف المهدي]

أسئلة اليوم الثالث في المسابقة الرمضانية الرابعة :

1- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه ؟



2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الأستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب

[كلي حماس]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[ريفانا]

ج 1 - تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[عطر الإيمان]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[نسمة]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟
├ الجوب ├
صيام رمضان ركن من أركان الإسلام وترك المكلف عمداً للصيام من أعظم الكبائر وقد ذهب بعض أهل العلم إلى كفره وردته بذلك وعليه التوبة النصوح والإكثار من الأعمال الصالحة من النوافل وعليه أن يحافظ على شرائع الدين من صلاة وصيام وحج وزكاة وغير ذلك وليس عليه قضاء ..


-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟
├الاجابة ├
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميله


http://www.aljmeel.us/up//uploads/images/aljmeelnet-5fad7cc0d7.png

[وادي السالم]

أتى كبيرة من كبائر من الذنوب
وتلزمه الأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة </b></i>

[محمد الخضيري]

من ترك الصيام متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله

الله تعالى قال :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[احلاهم كلهم]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.



.................................................. ..
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[متعب صلفيق]

ج/ من ترك الصيام متعمداً ﻻ‌ لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتﻼ‌فى تركه للصيام باﻷ‌مور التالية : 1. اﻻ‌ستغفار و التوبة . 2. قضاء صوم اﻷ‌يام التي تركها . 3. الكفارة ، و يتخيَّر بين : 1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على اﻷ‌قل . 2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثﻼ‌ثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو اﻷ‌رز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و ﻻ‌ فرق بين الذكور واﻹ‌ناث و ﻻ‌ بين الصغار و الكبار من المساكين . أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حاﻻ‌ منه . ج/ كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[شهرزاد]

من ترك صوم شهر رمضان متعمداً كسلاً وتهاوناً ولو يوماً واحداً منه، بحيث إنه لم ينو صومه من الأصل، فقد أتى كبيرةً من كبائر الذنوب، وتجب عليه التوبة، وإلى هذا ذهب عامة أهل العلم <br/> ((الكافي لابن عبد البر)) (2/1092)، ((مواهب الجليل للحطاب)) (3/276)، ((المجموع للنووي)) (3/14)، ((مغني المحتاج للخطيب الشربيني)) (1/420)، ((بدائع الصنائع للكاساني)) (2/75)، ((الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيتمي)) (1/195)، ((مجموع فتاوى ابن باز)) (15/332). ونقل المناوي عن الذهبي قوله: (وعند المؤمنين مقرَّرٌ أن من ترك صوم رمضان بلا مرض ولا عرض أنه شر من المكاس والزاني ومدمن الخمر، بل يشكون في إسلامه ويظنون به الزندقة والانحلال) ((فيض القدير)) (4/410 - 411). ، واختلفوا هل عليه القضاء أم لا؟ على قولين:
القول الأول: عليه القضاء <br/> وذلك لأن ذمته مازالت مشغولةً بأداء الصوم المفروض عليه. ، وقد حكى ابن عبد البر الإجماع على ذلك <br/> قال ابن عبد البر: (وأجمعت الأمة ونقلت الكافة فيمن لم يصم رمضان عامداً وهو مؤمن بفرضه وإنما تركه أشراً وبطراً تعمد ذلك ثم تاب عنه، أن عليه قضاءه) ((الاستذكار)) (1/77). ، وبه أفتى ابن باز <br/> ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/331، 332، 333 - 334). .

القول الثاني: لا يلزمه القضاء، وهو مذهب الظاهرية <br/> قال ابن رجب: (ومذهب الظاهرية أو أكثرهم: أنه لا قضاء على المتعمد، وحكي عن عبد الرحمن صاحب الشافعي بالعراق، وعن ابن بنت الشافعي، وهو قول أبي بكر الحميدي في الصوم والصلاة إذا تركهما عمداً، أنه لا يجزئه قضاؤهما، ذكره في عقيدته في آخر مسنده، ووقع مثله في كلام طائفة من أصحابنا المتقدمين، منهم: الجوزجاني وأبو محمد البربهاري وابن بطة) ((فتح الباري لابن رجب)) (3/355)، وانظر ((الاختيارات الفقهية لابن تيمية)) (ص 404). ، واختاره ابن تيمية <br/> قال ابن تيمية: (وتارك الصلاة عمداً لا يشرع له قضاؤها ولا تصح منه بل يُكثر مِن التطوع، وكذا الصوم، وهو قول طائفة من السلف، كأبي عبد الرحمن صاحب الشافعي وداود وأتباعه وليس في الأدلة ما يخالف هذا بل يوافقه) ((الاختيارات الفقهية)) (ص 404). ، وابن عثيمين <br/> قال ابن عثيمين: (أما لو ترك الصوم من الأصل متعمداً بلا عذر فالراجح أنه لا يلزمه القضاء؛ لأنه لا يستفيد به شيئاً؛ إذ أنه لن يقبل منه، فإن القاعدة أن كل عبادة مؤقتة بوقت معين فإنها إذا أخرت عن ذلك الوقت المعين بلا عذر لم تقبل من صاحبها) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (19/89 - 90). .

الأدلة:
أولاً: من الكتاب:
عموم قول الله تعالى: وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَأُوْلئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة: 229]

وجه الدلالة:
أنَّ ترْكَ صوم رمضان من تعدي حدود الله عز وجل، وتعدي حدود الله تعالى ظلم، والظالم لا يُقبل منه.

ثانياً: من السنة:
عموم حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى اللَّهُ عليه وسلم قال: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)). أخرجه البخاري ومسلم <br/> رواه البخاري (2697)، ومسلم (1718) واللفظ له.
فالقاعدة أن كل عبادة مؤقتة بوقت معين لا تقبل من صاحبها، إذا أخرت عن ذلك الوقت المعين بلا عذر، وعليه فمن ترك صوم رمضان لا يقبل منه لو صامه قضاء.

ثالثاً: القياس:
فكما لو أنه قدم هذه العبادة على وقتها - أي فعلها قبل دخول الوقت - لم تقبل منه، فكذلك إذا فعلها بعده لم تقبل منه إلا أن يكون معذوراً.


2/
الدرر الجلية في تاريخ بني جميلة

[محمد سعيد]

الاجابة الأولى / إذا كان تركه جحودا لوجوبه فهو كافر لأنه أحد أركان الاسلام الخمسة

أما إذا تركه غير جاحد لهذا الوجوب فعليه التوبة والاستغفار والقضاء

الإجابة الثانية / كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

بارك الله فيك

[جروح صامتة]

1\ ان الصيام احد اركان الاسلام المعلومة من الدين بالضرورة والاصل في وجوبة الكتاب والسنة والاجماع ومن تركة جاحدا لوجوبة يعد كافرا مرتدا عن الاسلام تجب استتابتة فان تاب والاطبقت علية احكام الردة وتركة عمدا من اعظم الكبائر واذا كان تارك الصلاه عمدا غير مقر بانه ركن وانكر وجوبه فانة كافر


2\ كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[السامر]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

</b></i>

[النداوي]

من ترك الصيام متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله

الله تعالى قال :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[الشيخة]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[الداهية]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟
├ الجوب ├
صيام رمضان ركن من أركان الإسلام وترك المكلف عمداً للصيام من أعظم الكبائر وقد ذهب بعض أهل العلم إلى كفره وردته بذلك وعليه التوبة النصوح والإكثار من الأعمال الصالحة من النوافل وعليه أن يحافظ على شرائع الدين من صلاة وصيام وحج وزكاة وغير ذلك وليس عليه قضاء ..


-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟
├الاجابة ├
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميله

[سلطان المهدي]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[اميرة المهدي]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.



.................................................. ..
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[هابس]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.



.................................................. ..
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[بنت المهدي]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[صخرة الدفاع]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[محمد المهدي]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[الريحان]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[الياسمين]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[الطموح]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[العنبر]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[العنبر]

جواب السؤا الأول
لا باس بأن يقرأ المسلم القرآن الكريم قبل النوم وهو مستلق على الفراش، ما دام لا يقصثد من ذلك الاستهانة بالقرآن الكريم، ولا ضرورة للتوجه للقبلة أثناء القراءة، وإن كان ذلك افضل إن تيسر، وإذا لم يكن للقارئ صوت في قراءته للقرآن الكريم لم يعد قارئا، بل يعد ممرا القرآن على قلبه، ولذلك لا تصح الصلاة من غير أن يوجد للقارئ صوت يسمعه هو على الأقل، ولا يمكن خروج الصوت بالقراءة من غير تحريك الشفاه بها.
والله تعالى أعلم.


الجواب الثاني
سنة 5-6-1432

رقم الترخيص
م ن - 83 - 1432

[عادل مهدي]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[قلبي وكفى]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[زعيم الملتقى]

ج 1 - تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

</b></i>

[CLASSIC]

ج/
من ترك الصيام متعمداً لا لعذر فقد ترك واجباً ، و ارتكب إثماً ، و يجب عليه أن يتلافى تركه للصيام بالأمور التالية :
1. الاستغفار و التوبة .
2. قضاء صوم الأيام التي تركها .
3. الكفارة ، و يتخيَّر بين :
1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على الأقل .
2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثلاثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو الأرز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و لا فرق بين الذكور والإناث و لا بين الصغار و الكبار من المساكين .
أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حالا منه .

ج/
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

</b></i>

[Sul6an_606]

جواب السؤال الاول :


تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
و إليكم رد الشيخ ابن العثيمين رحمه الله : http://www.alsalafway.com/cms/fatwa.php?action=fatwa&id=120‏






جواب السؤال الثاني :


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[ماسه]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[ضحكة خجولة]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[البندر]

من ترك الصيام متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله

الله تعالى قال :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[ابو هاني]

ج1- أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه
الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب
بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد
كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.

ج2- كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة.

[هونولولو]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

</b></i>

[هرهار]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


من ترك صوم شهر رمضان متعمداً كسلاً وتهاوناً ولو يوماً واحداً منه، بحيث إنه لم ينو صومه من الأصل، فقد أتى كبيرةً من كبائر الذنوب، وتجب عليه التوبة، وإلى هذا ذهب عامة أهل العلم <br/> ((الكافي لابن عبد البر)) (2/1092)، ((مواهب الجليل للحطاب)) (3/276)، ((المجموع للنووي)) (3/14)، ((مغني المحتاج للخطيب الشربيني)) (1/420)، ((بدائع الصنائع للكاساني)) (2/75)، ((الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيتمي)) (1/195)، ((مجموع فتاوى ابن باز)) (15/332). ونقل المناوي عن الذهبي قوله: (وعند المؤمنين مقرَّرٌ أن من ترك صوم رمضان بلا مرض ولا عرض أنه شر من المكاس والزاني ومدمن الخمر، بل يشكون في إسلامه ويظنون به الزندقة والانحلال) ((فيض القدير)) (4/410 - 411). ، واختلفوا هل عليه القضاء أم لا؟ على قولين:
القول الأول: عليه القضاء <br/> وذلك لأن ذمته مازالت مشغولةً بأداء الصوم المفروض عليه. ، وقد حكى ابن عبد البر الإجماع على ذلك <br/> قال ابن عبد البر: (وأجمعت الأمة ونقلت الكافة فيمن لم يصم رمضان عامداً وهو مؤمن بفرضه وإنما تركه أشراً وبطراً تعمد ذلك ثم تاب عنه، أن عليه قضاءه) ((الاستذكار)) (1/77). ، وبه أفتى ابن باز <br/> ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/331، 332، 333 - 334). .

القول الثاني: لا يلزمه القضاء، وهو مذهب الظاهرية <br/> قال ابن رجب: (ومذهب الظاهرية أو أكثرهم: أنه لا قضاء على المتعمد، وحكي عن عبد الرحمن صاحب الشافعي بالعراق، وعن ابن بنت الشافعي، وهو قول أبي بكر الحميدي في الصوم والصلاة إذا تركهما عمداً، أنه لا يجزئه قضاؤهما، ذكره في عقيدته في آخر مسنده، ووقع مثله في كلام طائفة من أصحابنا المتقدمين، منهم: الجوزجاني وأبو محمد البربهاري وابن بطة) ((فتح الباري لابن رجب)) (3/355)، وانظر ((الاختيارات الفقهية لابن تيمية)) (ص 404). ، واختاره ابن تيمية <br/> قال ابن تيمية: (وتارك الصلاة عمداً لا يشرع له قضاؤها ولا تصح منه بل يُكثر مِن التطوع، وكذا الصوم، وهو قول طائفة من السلف، كأبي عبد الرحمن صاحب الشافعي وداود وأتباعه وليس في الأدلة ما يخالف هذا بل يوافقه) ((الاختيارات الفقهية)) (ص 404). ، وابن عثيمين <br/> قال ابن عثيمين: (أما لو ترك الصوم من الأصل متعمداً بلا عذر فالراجح أنه لا يلزمه القضاء؛ لأنه لا يستفيد به شيئاً؛ إذ أنه لن يقبل منه، فإن القاعدة أن كل عبادة مؤقتة بوقت معين فإنها إذا أخرت عن ذلك الوقت المعين بلا عذر لم تقبل من صاحبها) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (19/89 - 90). .

الأدلة:
أولاً: من الكتاب:
عموم قول الله تعالى: وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَأُوْلئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة: 229]

وجه الدلالة:
أنَّ ترْكَ صوم رمضان من تعدي حدود الله عز وجل، وتعدي حدود الله تعالى ظلم، والظالم لا يُقبل منه.

ثانياً: من السنة:
عموم حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى اللَّهُ عليه وسلم قال: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)). أخرجه البخاري ومسلم <br/> رواه البخاري (2697)، ومسلم (1718) واللفظ له.
فالقاعدة أن كل عبادة مؤقتة بوقت معين لا تقبل من صاحبها، إذا أخرت عن ذلك الوقت المعين بلا عذر، وعليه فمن ترك صوم رمضان لا يقبل منه لو صامه قضاء.

ثالثاً: القياس:
فكما لو أنه قدم هذه العبادة على وقتها - أي فعلها قبل دخول الوقت - لم تقبل منه، فكذلك إذا فعلها بعده لم تقبل منه إلا أن يكون معذوراً.




2/ - كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟

الدرر الجلية في تاريخ بني جميلة

[خالد متعب]

ج 1 - تارك الصيام تهاوناً وتكاسﻼ‌ً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان اﻻ‌سﻼ‌م و أنكر وجوبه فإنه كافر ، ﻷ‌ن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[عبد العزيز المحارب]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟
├ الجوب ├
صيام رمضان ركن من أركان الإسلام وترك المكلف عمداً للصيام من أعظم الكبائر وقد ذهب بعض أهل العلم إلى كفره وردته بذلك وعليه التوبة النصوح والإكثار من الأعمال الصالحة من النوافل وعليه أن يحافظ على شرائع الدين من صلاة وصيام وحج وزكاة وغير ذلك وليس عليه قضاء ..


-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟
├الاجابة ├
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميله

[فهد الشهري]

أ‌- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.



.................................................. ..
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟
كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[SULTAN]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[النايف انا]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟ أن الصيام أحد أركان اﻹ‌سﻼ‌م المعلومة من الدين بالضرورة، واﻷ‌صل في وجوبه الكتاب والسنة واﻹ‌جماع، ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن اﻹ‌سﻼ‌م، تجب استتابته فإن تاب وإﻻ‌ طبقت عليه أحكام الردة. .................................................. .. 2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة اﻻ‌ستاذ صﻼ‌ح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟ كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[الفخر]

أتى كبيرة من كبائر من الذنوب وتلزمه اﻷ‌مور التالية : 1. اﻻ‌ستغفار و التوبة . 2. قضاء صوم اﻷ‌يام التي تركها . 3. الكفارة ، و يتخيَّر بين : 1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على اﻷ‌قل . 2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثﻼ‌ثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو اﻷ‌رز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و ﻻ‌ فرق بين الذكور واﻹ‌ناث و ﻻ‌ بين الصغار و الكبار من المساكين . أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حاﻻ‌ منه . ج/ كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة.

[نوف]

أتى كبيرة من كبائر من الذنوب وتلزمه اﻷ‌مور التالية : 1. اﻻ‌ستغفار و التوبة . 2. قضاء صوم اﻷ‌يام التي تركها . 3. الكفارة ، و يتخيَّر بين : 1. صيام شهرين متتابعين ، و يجب عليه أن يكون صيامه لـ 31 يوماً منها متتالية على اﻷ‌قل . 2. أن يُطعم ستين مسكيناً ، و المقصود من إطعام ستين مسكيناً هو إشباعهم بوجبة طعام ، أو إعطاء كل واحدٍ منهم مُدّاً من الطعام ، و المُد هو ثﻼ‌ثة أرباع الكيلو ( 750 غرام ) من أنواع الطعام كالقمح ( الحنطة ) و دقيقها ، أو الخبز ، أو اﻷ‌رز ، أو التمر ، و غيرها من أنواع الطعام ، أو تسليم ثمن الطعام لكل منهم و توكيلهم في شراء الطعام ، مع الوثوق بهم في ذلك ، و ﻻ‌ فرق بين الذكور واﻹ‌ناث و ﻻ‌ بين الصغار و الكبار من المساكين . أما المسكين فهو كما ورد في الحديث : المسكين أجهد من الفقير ، أي أسوأ حاﻻ‌ منه . ج/ كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة.

[أيمن محمد]

ج 1 - تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[سالم ذيبان]

ج 1 - تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[وصال الناصر]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[روان الناصر]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[التوت]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[أبو أنس]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[عبدالعزيز الناصر]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟

[مبارك الناصر]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[رسلان]

ا- من ترك الصوم عمدا ، فما حكمه؟


أن الصيام أحد أركان الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، والأصل في وجوبه الكتاب والسنة والإجماع، فمن تركه متهاوناً فقد عصى الله ورسوله، وارتكب بذلك إثماً عظيماً وعليه القضاء والتوبة إلى الله. ومن تركه جاحداً لوجوبه يعد كافراً مرتداً عن الإسلام، تجب استتابته فإن تاب وإلا طبقت عليه أحكام الردة.
-------------
2- كتاب يذكر تاريخ القبيلة ألفه مؤرخ القبيلة الاستاذ صلاح المحارب ، فما اسم هذا الكتاب ؟


كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة

[ام نواف]

ج 1 - تارك الصيام تهاوناً وتكاسلاً ليس بكافر وهو قول جمهور العلماء ، ولكنه قد أتى كبيرة من الكبائر وعليه بالندم والتوبة ، أما تارك الصيام عمداً أي غير مقر بأنه ركن من أركان الاسلام و أنكر وجوبه فإنه كافر ، لأن الله تعالى قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

ج 2 - كتاب الدرر الجليلة في تاريخ بني جميلة