أبو اطياف
25-04-2012, 10:51 PM
قطر تفصل موظفين بقناة الجزيرة بعد كشف اتصالات سريه مع النظام السورى
http://burnews.com/contents/newsm/37205.jpg
06-04-1433 09:35 AM
عاجل(وكالات)-
أقدمت شبكة (الجزيرة) الفضائية مؤخرا على إقالة ثلاثة من الصحفيين العاملين فيها من حملة الجنسية السورية، دون إبداء الأسباب، حيث قام قسم الشؤون الإدارية باستدعائهم، وإبلاغهم قرار الإقالة، ومنحهم مستحقات نهاية الخدمة. وعلم من مصادر مطلعة في شبكة (الجزيرة) الفضائية، أن إقالة الصحفيين الثلاثة تم بناء على طلب من الجهات الأمنية القطرية، التي رصدت اتصالات “مريبة” لهم مع السلطات السورية الرسمية. وكشفت المصادر أسماء الصحفيين المقالين وهم: عدي جوني (صحفي أول في شبكة الجزيرة نت)، رؤى زاهر (صحفية في شبكة الجزيرة نت)، رولا إبراهيم (مذيعة في قناة الجزيرة الإخبارية). ومن الجدير بالذكر، أن “الجزيرة” باتت تشكّل “صداعا” كبيرا للنظام السوري، وأن توجيهات عليا صدرت للأجهزة الأمنية السورية بالعمل بكل الوسائل الممكنة على “محاربة” قنوات (الجزيرة)، وخصوصا القناة العربية، وشلّ عملها، وتعطيل فاعليتها، واضعة خطة لـ “اختراقها”، سواء عبر تجنيد بعض العاملين فيها، خصوصا من المواطنين السوريين، أو عبر “دس” بعض عملائها للعمل فيها، وهو ما جعل الأجهزة الأمنية القطرية تستنفر إمكاناتها وكوادرها لمراقبة ومتابعة أية اتصالات تتم مع الجهات السورية داخل قطر وخارجها.
http://burnews.com/contents/newsm/37205.jpg
06-04-1433 09:35 AM
عاجل(وكالات)-
أقدمت شبكة (الجزيرة) الفضائية مؤخرا على إقالة ثلاثة من الصحفيين العاملين فيها من حملة الجنسية السورية، دون إبداء الأسباب، حيث قام قسم الشؤون الإدارية باستدعائهم، وإبلاغهم قرار الإقالة، ومنحهم مستحقات نهاية الخدمة. وعلم من مصادر مطلعة في شبكة (الجزيرة) الفضائية، أن إقالة الصحفيين الثلاثة تم بناء على طلب من الجهات الأمنية القطرية، التي رصدت اتصالات “مريبة” لهم مع السلطات السورية الرسمية. وكشفت المصادر أسماء الصحفيين المقالين وهم: عدي جوني (صحفي أول في شبكة الجزيرة نت)، رؤى زاهر (صحفية في شبكة الجزيرة نت)، رولا إبراهيم (مذيعة في قناة الجزيرة الإخبارية). ومن الجدير بالذكر، أن “الجزيرة” باتت تشكّل “صداعا” كبيرا للنظام السوري، وأن توجيهات عليا صدرت للأجهزة الأمنية السورية بالعمل بكل الوسائل الممكنة على “محاربة” قنوات (الجزيرة)، وخصوصا القناة العربية، وشلّ عملها، وتعطيل فاعليتها، واضعة خطة لـ “اختراقها”، سواء عبر تجنيد بعض العاملين فيها، خصوصا من المواطنين السوريين، أو عبر “دس” بعض عملائها للعمل فيها، وهو ما جعل الأجهزة الأمنية القطرية تستنفر إمكاناتها وكوادرها لمراقبة ومتابعة أية اتصالات تتم مع الجهات السورية داخل قطر وخارجها.