ابو العلاء
29-03-2009, 10:17 AM
من رجالات جميلة المرمي
(( خيال البويضة ))
الشيخ محمد الظاهر الملقب ب ( خيال البويضة ) وهو أحد ابرز رجالات الجميلة المرمي وفرسانهم والذي يمثل رئاسة العشيرة وزعيمها كان فارساً مغواراً ورئيساً قائداً عند قومه برز في الغزوات والحروب التي خاضتها جميلة الرمي مع أعداءها ولهذا الفارس الشجاع أخبار مروية عن فروسيته ومواقفه البطولية في الدفاع عن دينه ووطنه فوقف بوجه الانكليز المحتلين بصلابة وشجاعة عالية وقوة مضحياً بنفسه يوم ترخص الأنفس في بعض المواقف . والجود بالنفس أقصى غاية الجود .
كانت عشيرة المرمي تقلق بال الانكليز بسبب الغارات التي كانوا يشنونها على قواتهم في كل مرة فجهز الأنكليز قواتهم وتحشد بأعداد كبيرة وتوجهة نحوهم وأنتخت النساء بالشيخ محمد الظاهر
(( خيال البويضه )) ورمى نفسه مع أبناء عمومته وعشيرته يقودهم نحو الأنكليز شاهراً سيفه نحو ثلاثين خيالاً من ألانكليز فوقع امامه الكثير منهم مضرجين بدمائهم وأنفرط عقدهم وتمزق جمعهم وأخيراً استعانوا بالطائرة لتقص الشيخ وأبناء العشيرة بعد أن عجزوا على قتله فسقط شهيداً وطبع بصمات تضحياته بدمه الزكي الطاهر وبكته الفروسية العربية لفقدان بطل من أبطالها فرثته الشعراء باصدق القصيد فقال بحقه بعضهم :
جدك ابو نايف ذعار الغلامين مرخص بعمره دون العرضه ودينه
ولا أبو عادي دوم تذرف له العين حصان الطلايب بالمراجل ضمينة
أسأل العبيد المعمرين الغلاوين شلفاه من طعن السباية سنينة
ودمتم سالمين أبو العلاء
(( خيال البويضة ))
الشيخ محمد الظاهر الملقب ب ( خيال البويضة ) وهو أحد ابرز رجالات الجميلة المرمي وفرسانهم والذي يمثل رئاسة العشيرة وزعيمها كان فارساً مغواراً ورئيساً قائداً عند قومه برز في الغزوات والحروب التي خاضتها جميلة الرمي مع أعداءها ولهذا الفارس الشجاع أخبار مروية عن فروسيته ومواقفه البطولية في الدفاع عن دينه ووطنه فوقف بوجه الانكليز المحتلين بصلابة وشجاعة عالية وقوة مضحياً بنفسه يوم ترخص الأنفس في بعض المواقف . والجود بالنفس أقصى غاية الجود .
كانت عشيرة المرمي تقلق بال الانكليز بسبب الغارات التي كانوا يشنونها على قواتهم في كل مرة فجهز الأنكليز قواتهم وتحشد بأعداد كبيرة وتوجهة نحوهم وأنتخت النساء بالشيخ محمد الظاهر
(( خيال البويضه )) ورمى نفسه مع أبناء عمومته وعشيرته يقودهم نحو الأنكليز شاهراً سيفه نحو ثلاثين خيالاً من ألانكليز فوقع امامه الكثير منهم مضرجين بدمائهم وأنفرط عقدهم وتمزق جمعهم وأخيراً استعانوا بالطائرة لتقص الشيخ وأبناء العشيرة بعد أن عجزوا على قتله فسقط شهيداً وطبع بصمات تضحياته بدمه الزكي الطاهر وبكته الفروسية العربية لفقدان بطل من أبطالها فرثته الشعراء باصدق القصيد فقال بحقه بعضهم :
جدك ابو نايف ذعار الغلامين مرخص بعمره دون العرضه ودينه
ولا أبو عادي دوم تذرف له العين حصان الطلايب بالمراجل ضمينة
أسأل العبيد المعمرين الغلاوين شلفاه من طعن السباية سنينة
ودمتم سالمين أبو العلاء