فديت ابوي
03-12-2011, 04:17 PM
الأسبابُ الجالبة لمحبة
الله لعبده عشرة:
قال العلامة الفيروز آبادي رحمه الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)تعالى في "بصائر ذوي التمييز" 421:2 - 422: "والأسبابُ الجالبة لمحبّة الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)تعالى عشرة:
الأول
: قراءةُ القرآن بالتدبُّرِ والتفهُّمِ لمعانيه والتفطُّنِ لمرادِ الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)منه.
الثاني
: التقرُّبُ إلى الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)تعالى بالنوافل بعد الفرائض، فإنها تُوصِلُ إلى درجة المحبوبيّة بعد المحبّة.
الثالث
: دوامُ ذكره سبحانه على كل حالٍ باللسانِ والقلبِ والعملِ والحالِ، فنصيبُ المحبّ من المحبّة على قدرِ نصيبِه من هذا الذِكر.
الرابع
: إيثارُ مَحابِّه سبحانه على محَابِّك عند غَلَباتِ الهوى.
الخامس
: مطالعةُ القلب لأسمائهِ سبحانه وصفاتِه، ومشاهدتُها، وتقلُّبُه في رياض هذه المعرفة ومباديها، فمن عَرفَ الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)بأسمائِه وصفاتِه وأفعالِه: أحبّهُ لا مَحالة.
السادس
: مشاهدةُ بِرِّه وإحسانِه ونِعَمِه الظاهرة والباطنة.
السابع
: وهو مِن أعجبِها: انكسارُ القلب بكليّتِهِ بين يديه.
الثامن
: الخلوةُ به سبحانه وقتَ النُّزولِ الإِلهي - أي وقتَ التجلِّي الإِلهي وهو في الأسحار قبلَ الفجر - لمناجاتِه وتلاوةِ كلامِه والوقوفِ بالقالبِ والقلبِ بين يديه، ثم خَتْمِ ذلك بالاستغفار والتوبة.
التاسع
: مجالسةُ المحبِّينُ الصّادقين والتقاطُ أطايب ثمرات كلامِهم، وأن لا يَتكلّمَ - أي المحبُّ- إلاَّ إذا ترجَحت مصلحةُ الكلام، وعَلِمَ أنَّ فيه مَزيداً لحالِه.
العاشر
: مُباعَدَةُ كلِّ سبب يحول بين القلب وبين الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)عزَّ وجلَّ. فمِن هذه الأسباب وصَلَ المحبّون إلى مَنازل المحبّة".
اللهم ار**نا حبك وحب من يحبك وحب عمل تحبه
اللهم آمين
الله لعبده عشرة:
قال العلامة الفيروز آبادي رحمه الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)تعالى في "بصائر ذوي التمييز" 421:2 - 422: "والأسبابُ الجالبة لمحبّة الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)تعالى عشرة:
الأول
: قراءةُ القرآن بالتدبُّرِ والتفهُّمِ لمعانيه والتفطُّنِ لمرادِ الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)منه.
الثاني
: التقرُّبُ إلى الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)تعالى بالنوافل بعد الفرائض، فإنها تُوصِلُ إلى درجة المحبوبيّة بعد المحبّة.
الثالث
: دوامُ ذكره سبحانه على كل حالٍ باللسانِ والقلبِ والعملِ والحالِ، فنصيبُ المحبّ من المحبّة على قدرِ نصيبِه من هذا الذِكر.
الرابع
: إيثارُ مَحابِّه سبحانه على محَابِّك عند غَلَباتِ الهوى.
الخامس
: مطالعةُ القلب لأسمائهِ سبحانه وصفاتِه، ومشاهدتُها، وتقلُّبُه في رياض هذه المعرفة ومباديها، فمن عَرفَ الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)بأسمائِه وصفاتِه وأفعالِه: أحبّهُ لا مَحالة.
السادس
: مشاهدةُ بِرِّه وإحسانِه ونِعَمِه الظاهرة والباطنة.
السابع
: وهو مِن أعجبِها: انكسارُ القلب بكليّتِهِ بين يديه.
الثامن
: الخلوةُ به سبحانه وقتَ النُّزولِ الإِلهي - أي وقتَ التجلِّي الإِلهي وهو في الأسحار قبلَ الفجر - لمناجاتِه وتلاوةِ كلامِه والوقوفِ بالقالبِ والقلبِ بين يديه، ثم خَتْمِ ذلك بالاستغفار والتوبة.
التاسع
: مجالسةُ المحبِّينُ الصّادقين والتقاطُ أطايب ثمرات كلامِهم، وأن لا يَتكلّمَ - أي المحبُّ- إلاَّ إذا ترجَحت مصلحةُ الكلام، وعَلِمَ أنَّ فيه مَزيداً لحالِه.
العاشر
: مُباعَدَةُ كلِّ سبب يحول بين القلب وبين الله (http://www.li-pr.com/vb/showthread.php?t=27682)عزَّ وجلَّ. فمِن هذه الأسباب وصَلَ المحبّون إلى مَنازل المحبّة".
اللهم ار**نا حبك وحب من يحبك وحب عمل تحبه
اللهم آمين