تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل من الممكن ان يدخل قلبك انسان وتحبه وانت عمرك ما شفته؟؟؟


بسام الجميلي
26-10-2011, 11:44 PM
هل من الممكن ان يدخل قلبك انسان وتحبه وانت ما شفته؟؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,
ممكن؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,
فربما عرفته من خلال شبكه الانترنت......او فى احد المنتدياات....او الشات ....او خلال الهاتف
ولكنك لم ترااه قط
هل من الممكن ان تكون محادثات المنتديات او الشات او الهاتف تكفى كى تعرف وتحب شخص معين؟؟
ام انك ضد هذا النوع من الحب...
لانك تعتبره تسليه وقضاء وقت وتعبئه فراغ فقط.....
وهنااك الكثير ممن يلعبون بمشاعر الاخرين.....
..
..
..
..
هل هى الروح من تحب...
هل تتالف الروح مع روح اخرى تعرفت عليها فوجدت عندها الحب...
هل الروح وجدت الامان والطمانينه والسلام مع روح اخرى...
وكانت اقرب من روحهاا اليهاا....
..
..
..
لا داعى ان تتلاقى العيون والاجساد كى نحب...
لا داعى ان نكونقريبين من بعضنا البعض كى نحب...
فالحدود والمسافات لا تمنع قرب القلوب والارواح من بعضها البعض....
فالمشاعر والاحاسيس الجميله الطيبهتلغى المسافات والحدود....
تلغى الابعاد الزمانيه ..تلغى الوجود.....
واننا نحبهم رغما عنا...
ودون سابق انذار منا....
نتعلق بهم...
نتعود عليهم...
فتلتصق الارواح بعضها ببعض...
وتكون ارواحهم لاروحنا قرار...
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فما هو معنى الحب؟؟
الحب ليس مجرد كلمه نقولهاا فقط .
هل هو العشق والغرام ؟
كما يضنه البعض
وهل لابد ان يصاحب الحب علاقات غير مقبوله؟
فالحب له انواع كثيره
ودائما تمر علينا انواع كثيره منه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فمن الممكن ان تحب شخص لثقافته وخبرته فى الحياه
وايضا شخص لاخلاقه
واحيانا ينتج حب عاطفى لشخص قدم لك ما سواء كان من بعيد او قريب نصيحه او معلومه او حتى فائده ....ومن الممكن ان يحدث العكس


فلا يوجد ما يمنع ان يوجد تفاهم ووفاق بين طرفين
لم يرى احدهما الاخر
......................
اخى اختى


هل تؤيد \او لا تؤيد هذا النوع من الحب؟


وهل احببت شخصا لم تعرفه ولم تراه ابد فى حياتك؟


شاركونى بارئكم اخوانى واخواتى

أبو عبدالله البسام
27-10-2011, 12:16 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تدريي ما معنى أنّ الأرواح جنود مجندة ?
عن عائشة رضي الله عنها قالت سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول :
(( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )) " 1 " قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث : ( الأرواح جنود مجندة )
قال الخطابي : يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير و الشر
و الصلاح و الفساد
و أن الخير من الناس يحن إلى شكله
و الشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره
فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير و شر
فإذا اتفقت تعارفت ، و إذا اختلفت تناكرت
و يحتمل أن يراد الإخبار عن بدء الخلق في حال الغيب
على ما جاء أن الأرواح خلقت قبل الأجسام
و كانت تلتقي فتتشاءم ، فلما حلت بالأجسام تعارفت بالأمر الأول
فصار تعارفها و تناكرها على ما سبق من العهد المتقدم .
و قال غيره :
المراد أن الأرواح أول ما خلقت..... خلقت على قسمين .
و معنى تقابلها أن الأجساد التي فيها الأرواح إذا التقت في الدنيا ائتلفت
أو اختلفت على حسب ما خلقت عليه الأرواح في الدنيا إلى غير ذلك بالتفارف .
قلت: و لا يعكر عليه أن بعض المتنافرين ربما ائتلفا ، لأنه محمول على مبدأ التلاقي
فإنه يتعلق بأصل الخلقة بغير سبب .
و أما في ثاني الحال فيكون مكتسبا لتجدد و صف يقتضي الألفة بعد النفرة
كإيمان الكافر ........... و............ إحسان المسيء .
و قوله ( جنود مجندة )
أي أجناس مجنسة أو جموع مجمعة .
قال ابن الجوزي :
و يستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجد من نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح
فينبغي أن يبحث عن المقتضي لذلك ليسعى في إزالته
حتى يتخلص من الوصف المذموم ، و كذلك القول في عكسه .
و قال القرطبي :
الأرواح و إن اتفقت في كونها أرواحا لكنها تتمايز بأمور مختلفة تتنوع بها
فتتشاكل أشخاص النوع الواحد و تتناسب بسبب ما اجتمعت فيه من المعنى الخاص لذلك النوع للمناسبة ، و لذلك نشاهد أشخاص كل نوع تألف نوعها و تنفر من مخالفها
ثم إنا نجد بعض أشخاص النوع الواحد يتآلف .
و قال النووي رحمه الله في شرحه :
قوله صلى الله عليه و سلم (( الأرواح جنود مجندة ، و ما تناكر منها اختلف ) )
قال العلماء :
معناه جموع مجتمعة ، أو أنواع مختلفة
و أما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه
و قيل :
إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها ، و تناسبها في شيمها
و قيل :
لأنها خلقت مجتمعة ، ثم فرقت في أجسادها
فمن وافق بشيمه ألفه ، و من باعده نافره و خالفه .
و قال الخطابي و غيره :
تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ
و كانت الأرواح قسمين متقابلين .
فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت و احتلفت بحسب ما خلقت عليه
فيميل الأخيار ........ إلى ........... الأخيار
و الأشرار ...........إلى .......... الأشرار
و الله أعـــــــــــــــلم
" 1 " الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح
- المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تدريي ما معنى أنّ الأرواح جنود مجندة ?
عن عائشة رضي الله عنها قالت سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول :
(( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )) " 1 " قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث : ( الأرواح جنود مجندة )
قال الخطابي : يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير و الشر
و الصلاح و الفساد
و أن الخير من الناس يحن إلى شكله
و الشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره
فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير و شر
فإذا اتفقت تعارفت ، و إذا اختلفت تناكرت
و يحتمل أن يراد الإخبار عن بدء الخلق في حال الغيب
على ما جاء أن الأرواح خلقت قبل الأجسام
و كانت تلتقي فتتشاءم ، فلما حلت بالأجسام تعارفت بالأمر الأول
فصار تعارفها و تناكرها على ما سبق من العهد المتقدم .
و قال غيره :
المراد أن الأرواح أول ما خلقت..... خلقت على قسمين .
و معنى تقابلها أن الأجساد التي فيها الأرواح إذا التقت في الدنيا ائتلفت
أو اختلفت على حسب ما خلقت عليه الأرواح في الدنيا إلى غير ذلك بالتفارف .
قلت: و لا يعكر عليه أن بعض المتنافرين ربما ائتلفا ، لأنه محمول على مبدأ التلاقي
فإنه يتعلق بأصل الخلقة بغير سبب .
و أما في ثاني الحال فيكون مكتسبا لتجدد و صف يقتضي الألفة بعد النفرة
كإيمان الكافر ........... و............ إحسان المسيء .
و قوله ( جنود مجندة )
أي أجناس مجنسة أو جموع مجمعة .
قال ابن الجوزي :
و يستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجد من نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح
فينبغي أن يبحث عن المقتضي لذلك ليسعى في إزالته
حتى يتخلص من الوصف المذموم ، و كذلك القول في عكسه .
و قال القرطبي :
الأرواح و إن اتفقت في كونها أرواحا لكنها تتمايز بأمور مختلفة تتنوع بها
فتتشاكل أشخاص النوع الواحد و تتناسب بسبب ما اجتمعت فيه من المعنى الخاص لذلك النوع للمناسبة ، و لذلك نشاهد أشخاص كل نوع تألف نوعها و تنفر من مخالفها
ثم إنا نجد بعض أشخاص النوع الواحد يتآلف .
و قال النووي رحمه الله في شرحه :
قوله صلى الله عليه و سلم (( الأرواح جنود مجندة ، و ما تناكر منها اختلف ) )
قال العلماء :
معناه جموع مجتمعة ، أو أنواع مختلفة
و أما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه
و قيل :
إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها ، و تناسبها في شيمها
و قيل :
لأنها خلقت مجتمعة ، ثم فرقت في أجسادها
فمن وافق بشيمه ألفه ، و من باعده نافره و خالفه .
و قال الخطابي و غيره :
تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ
و كانت الأرواح قسمين متقابلين .
فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت و احتلفت بحسب ما خلقت عليه
فيميل الأخيار ........ إلى ........... الأخيار
و الأشرار ...........إلى .......... الأشرار
و الله أعـــــــــــــــلم
" 1 " الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح
- المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح

الملا
27-10-2011, 02:18 AM
مشكووووووووووور

0القناص0
27-10-2011, 03:13 AM
يعطيك العافيه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ياااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامبدع

أبوديمه
27-10-2011, 03:25 AM
يعطيك العافيه يابسام

وبارك الله فيك يابو عبد الله

من الممكن ان يكون النت هو الخطيب الرسمي للبنت وللشاب

فكم سمعنا عن قصص زواج بسبب منتدى او شات

وكم سمعنا عن العكس فبعض الصدف خير من الف ميعاد

وبعضها شر من الف ميعاد تحياتي لكم

ابو ضاري
27-10-2011, 07:44 AM
يعطيك العافيه

متعب صلفيق
27-10-2011, 01:53 PM
الف شكر


وأشكر الاخ شيخ الملتقى


ابو عبدالله البسام على الرد


ويعطيك العافيه

الأطلس
27-10-2011, 02:20 PM
المحبة من الله .

بارك الله فيك على الموضوع المميز.

تقبل مروري ,,,, ودمت بصحة وسلامة .

خلف المهدي
27-10-2011, 04:24 PM
بارك الله فيك

وجزاكم الله خيرا

الأمير
27-10-2011, 05:00 PM
نسأل الله ان يجمعنا على حبه وطاعته وعلى مايرضيه عنا

الميآسية
27-10-2011, 05:08 PM
( أنا شخصياً لآ أؤيده , لانه ضد عآدآتنآ و تقآليدنآ , والإهم تخآلف معتقآدتنآ الإسلآمية )
وجهة رآئي , الله يجمع جميع المسلمين سواء النت ولا غيره بالمحبه ع الخير ,~




http://files.mothhelah.com/img/QbU42376.png

زعيم الملتقى
27-10-2011, 10:02 PM
اكتفي بكلام الأخوة

شكرا لك

بدر المنيجل
27-10-2011, 10:06 PM
المحبه للي تحبه بارك الله فيك