أبو عبدالله البسام
20-06-2011, 12:05 AM
وتزودوا فإن خير الزاد التقوى
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك اللهم صلى على سيدنا محمد فى الاولين والاخرين والملأ الاعلى الى يوم الدين
الزاد هو ما يأخذه المسافر معه من متاع،
وكلنا في حال سفر إلى الله سبحانه
وخير ما نتزود به لذلك اللقاء هي التقوى.
(دخل علي رضى الله عنه المقبرة فقال: يا أهل القبور ما الخبر عندكم: إن الخبر عندنا أن أموالكم قد قسمت وأن بيوتكم قد سكنت وإن زوجاتكم قد زوجت، ثم بكى ثم قال:
والله لو استطاعوا أن يجيبوا لقالوا:
إنا وجدنا أن خير الزاد التقوى).
تـــــــــــزود من حياتك للمعاد ..... وقم لله أَجمع خير زاد
ولا تــــــــركن الى الدنيا كثيرا .....فإن المال يُجمعُ للنفاد
أترضى أن تـــكون رفيق قوم ......لهم زادٌ وأنت بغير زاد
شرعت العبادة لتحقيق التقوى
فأول نداء فى الكتاب العزيز
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ
وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
تقوى الله عز وجل هي خير زاد يتزود به العبد,
فإن كان الطعام والشراب هو زاد العبد
لمواجهة جوعه وعطشه,
فإن تقوى الله عز وجل هي زاد المؤمن لمواجهة جميع المصاعب التي تواجهه مادية كانت أو معنوية,
وقال عز وجل ولباس التقوى ذلك خير
وأيضا ان اكرمكم عند الله اتقاكم
ويكفي للمتقين ما أخبر الله به أنه معهم ويحبهم وأن لهم العاقبة إلى آخر الخير الذي وعد الله به عباده المتقين, ومن كان الله منه بهذه المكانة فلا يضره هم ولا غم ولا يضره عدو ولا يضره جوع ولا عطش ولا شيء البتة
نسأل الله أن يجعلنا من المتقين.
اللهم امين
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك اللهم صلى على سيدنا محمد فى الاولين والاخرين والملأ الاعلى الى يوم الدين
الزاد هو ما يأخذه المسافر معه من متاع،
وكلنا في حال سفر إلى الله سبحانه
وخير ما نتزود به لذلك اللقاء هي التقوى.
(دخل علي رضى الله عنه المقبرة فقال: يا أهل القبور ما الخبر عندكم: إن الخبر عندنا أن أموالكم قد قسمت وأن بيوتكم قد سكنت وإن زوجاتكم قد زوجت، ثم بكى ثم قال:
والله لو استطاعوا أن يجيبوا لقالوا:
إنا وجدنا أن خير الزاد التقوى).
تـــــــــــزود من حياتك للمعاد ..... وقم لله أَجمع خير زاد
ولا تــــــــركن الى الدنيا كثيرا .....فإن المال يُجمعُ للنفاد
أترضى أن تـــكون رفيق قوم ......لهم زادٌ وأنت بغير زاد
شرعت العبادة لتحقيق التقوى
فأول نداء فى الكتاب العزيز
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ
وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
تقوى الله عز وجل هي خير زاد يتزود به العبد,
فإن كان الطعام والشراب هو زاد العبد
لمواجهة جوعه وعطشه,
فإن تقوى الله عز وجل هي زاد المؤمن لمواجهة جميع المصاعب التي تواجهه مادية كانت أو معنوية,
وقال عز وجل ولباس التقوى ذلك خير
وأيضا ان اكرمكم عند الله اتقاكم
ويكفي للمتقين ما أخبر الله به أنه معهم ويحبهم وأن لهم العاقبة إلى آخر الخير الذي وعد الله به عباده المتقين, ومن كان الله منه بهذه المكانة فلا يضره هم ولا غم ولا يضره عدو ولا يضره جوع ولا عطش ولا شيء البتة
نسأل الله أن يجعلنا من المتقين.
اللهم امين